الاطفال اليومية حياة
ء أكد كل خبراء التربية على أهمية وضع قوانين وحدود لضبط سلوك الأطفال وإرشادهم على ما هو صحيح
مثل: وقت النوم، اللعب بعد الدرس، إنهاء وجبة الطعام قبل تناول الحلوى، ...إلخ.
إن قدرة الوالدين على وضع هذه القوانين والحدود في البيت تؤثر تأثيرًا كثيرًا على سلوك الأولاد
وفي هذا الإطار، يرى الخبراء أن أفضل أسلوب تربوي هو الأسلوب الذي يمزج بين السلطة والتسامح
أي أن القوانين موجودة بوضوح كمرجعية ثابتة في حياة الأولاد، لكنها قوانين مرنة قد تخضع للتعديل من وقت إلى آخر حسب الظروف واحتياجات الطفل.
لذلك فإن المطلوب هو أم دافئة، حنونة مستمعة، وفي نفس الوقت أُم محاورة ومنطقية
تعرف اهتمامات أولادها واحتياجاتهم وتدرك حقوقهم،ولكن بالوقت نفسه ترسم إطارًا محددًا لتصرفاتهم يوضح لهم الخطوط الحمراء التي لا يحق لهم تجاوزها.
هل ردة فعلك محصورة على سلوك معين. أم أنها تشمل كل سلوك الطفل إجمالاً؟
كثيرًا من الأحيان، يميل الأهل إلى تعميم انتقاداتهم للولد على كل ما يقوم به، خاصة عندما يكون الولد صاحب مشكلة معينة
والنتيجة للأسف هي أن الأهل يتجاهلون النواحي الإيجابية الموجودة عند الطفل
لذلك، يجب تحديد السلوك المزعج أو المشكلة عند الولد والسعي إلى الالتفات أكثر فأكثر على الجوانب الإيجابية في شخصيته
ء أكد كل خبراء التربية على أهمية وضع قوانين وحدود لضبط سلوك الأطفال وإرشادهم على ما هو صحيح
مثل: وقت النوم، اللعب بعد الدرس، إنهاء وجبة الطعام قبل تناول الحلوى، ...إلخ.
إن قدرة الوالدين على وضع هذه القوانين والحدود في البيت تؤثر تأثيرًا كثيرًا على سلوك الأولاد
وفي هذا الإطار، يرى الخبراء أن أفضل أسلوب تربوي هو الأسلوب الذي يمزج بين السلطة والتسامح
أي أن القوانين موجودة بوضوح كمرجعية ثابتة في حياة الأولاد، لكنها قوانين مرنة قد تخضع للتعديل من وقت إلى آخر حسب الظروف واحتياجات الطفل.
لذلك فإن المطلوب هو أم دافئة، حنونة مستمعة، وفي نفس الوقت أُم محاورة ومنطقية
تعرف اهتمامات أولادها واحتياجاتهم وتدرك حقوقهم،ولكن بالوقت نفسه ترسم إطارًا محددًا لتصرفاتهم يوضح لهم الخطوط الحمراء التي لا يحق لهم تجاوزها.
هل ردة فعلك محصورة على سلوك معين. أم أنها تشمل كل سلوك الطفل إجمالاً؟
كثيرًا من الأحيان، يميل الأهل إلى تعميم انتقاداتهم للولد على كل ما يقوم به، خاصة عندما يكون الولد صاحب مشكلة معينة
والنتيجة للأسف هي أن الأهل يتجاهلون النواحي الإيجابية الموجودة عند الطفل
لذلك، يجب تحديد السلوك المزعج أو المشكلة عند الولد والسعي إلى الالتفات أكثر فأكثر على الجوانب الإيجابية في شخصيته