منتدى فوج الريّـــان * بن شكاو *

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى فوج الريّـــان * بن شكاو *

الكشافة الاسلامية الجزائرية فوج الريّـان * بلدية بن شكاو * ولاية المدية


    ليلة أول نوفمبر 1954

    القائد محمد
    القائد محمد


    عدد المساهمات : 655
    تاريخ التسجيل : 04/03/2010

    ليلة أول نوفمبر 1954 Empty ليلة أول نوفمبر 1954

    مُساهمة من طرف القائد محمد الأحد أكتوبر 31, 2010 6:21 am

    عرفت مناطق ولاية البيض كباقي ربوع الوطن ثورات وإنتفاضات ضد الوجود الفرنسي , و مع إنطلاق أول شرارة ليلة أول نوفمبر 1954 مافتئ أهالي المنطقة ينتظمون في جماعات مشكلون جبهة قوية ترفع راية الجهاد إبتغاءا في النصر أو الإستشهاد فخاضوا معرك شارسة و عنيفة و كان ابرزهاحسب الترتيب الزمني

    معركة الشوابير أكتوبر 1956
    توجه أربعة كتائب بغاية فك الحصار على منطقة البيض و تخفيف الضغط عليها إطلاق سراح المعتقلين الموجودين بسجون أفلو
    سير المعركة : انفصال كتيبة بقيادة لعماري محمد و وقوعها في إشتباك مع العدو قرب " تاويلة " أسفر الاشتباك على فقدان عدد كبير من جنود العدو و أسر 03 و تدمير عدد من شاحناته أما من جانب المجاهدين استشهاد واحد و جرح آخر
    في اليوم الموالي: حشد عدد كبير من القوات الفرنسية و التوجه بها إلى المكان المسمى الشوابير.و هنا وقعت الواقعة و اشتد القتال
    نتائجها :
    ألف و ثلاثمائة و خمس و عشرون1325 قتيلا و ما يزيد عن أربع مائة400 جريح و تدمير أكثر من 80 شاحنة و قد ساهمت الطائرات في ارتفاع خسائر العدو و ذلك بقنبلتها العشوائية أما خسائر المجاهدين فتمثلت في إستشهاد 18 مجاهد وأسر خمسة
    معركة بوقرقور 6 – 7 ديسمبر 1956
    وصول كتيبة بقيادة لعماري محمد إلى المكان المسمى بوقرقور و كذا وصول قوافل تموين جيش التحرير و بعد وشاية حشدت فرنسا أكبر عدد من قواتها قدمت من البيض الأغواط و أفلو مزودة بكامل معداتها من دبابات ، مدرعات و طائرات مختلفة ، مهد القصف الجوي للتدخل البري.
    نتائجها:
    العدو يخسر عدد كبير من الأفراد والعتاد و قد بلغت خسائر المجاهدين بإستشهاد 44 مجاهد و عدد من المدنيين المكلفين بتوصيل التموين .
    معركة شعبة الحمامة جانفي 1957 جبل بونقطة
    وقعت هذه المعركة بقيادة مراد و يوسفي الحاج محمد حيث كان عدد المجاهدين حوالي 50 مجاهدا إلتقوا بالعدو في منتصف النهار و دامت المعركة حتى غروب الشمس كانت خسائر العدو 40 قتيل بالإضافة إلى الجرحى و إسقاط طائرة من نوع: ت 6. أما من جانب الثوار شهيدين و جريحين
    معركة خناق عبد الرحمان فيفري 1957
    قرب جبل ميمونة الناحية الثالثة القوات الفرنسية تحشد و تتوجه إلى المكان حيث يوجد أربع كتائب من جيش التحرير من بينهم كتيبة قدمت من الولاية الرابعة لنقل الأسلحة و قد شرعوا بقيادة العقيد لطفي ونائبه شعيب و القائد العسكري زكريا في التحضيرات لمواجهة حشودات العدو الذي طوق المنطقة ليلا مزودة بكامل عدتها من طائرات و دبابات بدأت المعركة في حدود العاشرة صباحا حيث زحف العدو نحو الجبل حتى إلتحم الجيشان إلى درجة إستعمال السلاح الأبيض دامت حتى حلول الظلام ، خسائر العدو تمثلت في سقوط عدة طائرات وحوالي 600 قتيل و ما يعدلها من جرحى أما من جانب المجاهدين إستشهاد حوالي 100 من بينهم زكريا و 120 جريح كما إستولى العدو على كمية كبيرة من ذخيرة المجاهدين
    معركة خلاف 10 مارس 1957
    مجموعة من المجاهدين بقيادة برحمون سليمان تنصب كمينا لمجموعة من أفراد الجيش الفرنسي حيث تم القضاء على 12 منهم في مكان الإشتباك و17 منهم خارج ميدان المعركة إثر كمين آخر نصب لهم
    معركة الحجرة الطايحة جبل بونقطة 20 مارس 1957
    كان جيش التحرير يتكون من كتيبتين بقيادة بوتويزقة و أحمد الديداني بدأت المعركة مع شروق الشمس حيث حاصرت القوات الفرنسية الجبل و دامت المعركة أكثر من 12 ساعة حتى غروب الشمس أسفرت نتائجها عن مقتل أكثر من 50 جندي فرنسي من بينهم 14 ضابط و عدد لا يحصى من الجرحى أما المجاهدين فإستشهد واحد و هو قميض الطيب الشعنبي
    معركة قارة الطالب 13 أفريل 1957 بضواحي أربوات
    وقعت المعركة بعد وشاية من أحد الخونة حاصرت القوات الفرنسية المكان و بدأت المعركة مع طلوع الفجر تحت قيادة يوسفي الحاج محمد و دامت حوالي 24 ساعة خلفت هذه المعركة عن مقتل ما يزيد عن 350 جنديا فرنسيا و حرق 06 شاحنات و عطب مجموعة أخرى أما خسائر جيش التحرير فتمثلت في 30 شهيد ،06 أسرى و 05 جرحى
    معركة الخناق الأكحل أفريل 1957 قرب جبل تمدة
    كان عدد أفراد جيش التحرير يتكون من كتيبة أستشهد منهم 03 و أمرآتين و أحرقت 04 خيام أما خسائر العدو فقد كانت معتبرة .
    معركة تكشكاش- ماي1957 بين عين العراك و البيض
    خطط لها بأن تكون مجرد كمين ضد قافلة عسكرية لكنها تحولت إلى معركة بعد وشاية من طرف الخونة بدأت المعركة على الساعة 08 صباحا واستمرت حتى حلول الظلام.
    وقد خلفت المعركة ما يزيد عن 50 قتيلا في صفوف العدو واستشهاد مجاهدان وجرح آخران، و قد غنم الفرنسيون سلاحا واحدا من نوع بياسة.
    معركة محجوبة10 جوان 1957 تقع في جنوب البيض على بعد حوالي 40 كلم
    كان جيش التحرير يتكون من كتيبة واحدة متمركزة بالمكان، القوات الفرنسية تتوجه إلى المنطقة و ترمي بكل ثقلها حيث اشتركت في هذه المعركة بجميع أسلحتها خاصة الطائرات حيث تجاوز عددها 20 طائرة وما إن وصلت الساعة11 صباحا حتى تكبد العدو خسائر فادحة فاستنجد بقوات أخرى قدمت من جميع الجهات المجاورة للمنطقة ثم تواصلت المعركة حتى الساعة 09 ليلا وقد نتج عن هذه المعركة:
    القضاء على عدد كبير من الجنود الفرنسيين بالإضافة إلى الجرحى إسقاط طائرة وعطب عدد آخر أما من جانب الثوار فتمثلت في استشهاد 10 مجاهدين وجرح04 من بينهم امرأة ولقد كان لهذه المعركة صدى كبيرا وواسعا حتى خارج التراب الوطني
    معركة خنق النمرة17 جوان 1957 نواحي تاويالة
    كتيبة من جيش التحرير تتمركز بالمكان مكلفة بزرع الألغام بالطريق الرابط بين البيض و آ فلوا فرع من الكتيبة يتوجه إلى تاويالة يدمر مركز للعدو ويقتل حوالي 30 من أفراده وعند عودته إلى المقر يحاصر من طرف العدو بكامل عدته من طائرات ودبابات…الخ. بدأت المعركة في حدود السابعة صباحا حتى التاسعة ليلا خسائر العدو قتل 40 جنديا وعدد كبير من الجرحى، خسائر جيش التحرير استشهاد واحد وهو بوعرفة عبد القادر برتبة عريف أول و جرح آخر
    معركة الصبيحي-أوت1957 بنواحي عين العراك
    قدوم 70 مجاهد من المغرب في حين كان العدو يرصد تحركاتهم بحيث طوقوا في المكان المسمى الصبيحي، استشهد خلال هذه المعركة 47 مجاهد و33 أسيرمنهم11 مدني ولم ينجو سوى مجاهدا واحدا.وغنم الفرنسيون 69 نوع من الأسلحة وقد نكل الجيش الفرنسي بجثثهم حيث أحضروها إلى مدينة البيض و وضعوها في السوق و جمع المواطنين حولها وهذا النوع من أساليب الترهيب والتخويف
    معركة الطريفية-سبتمبر1957 قرب لالماية
    حيث تمركز جيش التحرير فوصلت معلومات عنه إلى العدو سبق المعركة تحليق طائرة فوق المركز الخاص بالتمريض الذي طوقته القوات الفرنسية ومع طلوع الشمس وقبل وصول القوات الفرنسية استطاع جنود جيش التحرير الانسحاب حاملين معهم جهاز الاتصال اللاسلكي و قد تمكن العدو من اقتحام مركز التمريض واستشهد خلال هذه العملية شهيدين من بينهم مسؤول المركز واعتقال 15 مريضا
    معركة الخناق الأخضر-أكتوبر1957
    كتيبة من أفراد جيش التحرير تحاصر من طرف القوات الفرنسية قدمت من كل من ناحية بوسمغون-أربوات-الأبيض سيد الشيخ- العين الصفراء بدأت المعركة قبل طلوع الشمس واستمرت إلى غاية الثالثة من صباح اليوم الثاني خسر العدو فيها ما يزيد عن 200 قتيلا من جنود وضباط المجاهدين شهيدين و04 أسرى و كانت بأيدي الأسرى الذين قبض عليهم وهم نائمون استولت فرنسا على 03 أسلحة
    معركة اكسال ديسمبر 1957
    قوات جيش التحرير تنصب كمين لثلاث شاحنات تم إحراقها وغنم بعض الأسلحة الخفيفة. ثم تنسحب وتتمركز بجبل اكسال حيث كان عددهم 26 مجاهد بعضهم مصاب بمرض لذا توقفوا عن المسير لعدم قدرة المرضى في اليوم الموالي العدو يبعث بجسوس قصد رصد تحركات المجاهدين وقد نجح هذا الأخير في مهمته. القوات الفرنسية تحشد وتتوجه نحو الجبل حيث حصر المجاهدين وتم القبض على السكان المدنيون وزج بهم في السجون في اليوم الموالي العدو يطوق المكان فوج منهم يتوجه نحو الجبل فاشتعلت نار المعركة ولم ينجوا من الفوج سوى اثنان وتواصلت المعركة بمختلف الأسلحة خاصة الطائرات كانت خسائر العدو في مستوى القوة التي رما بها في الميدان حيث سقط ما يقارب عن 400 مابين قتيل وجريح
    معركة الميلحة: بداية شهر جانفي 1958
    فيلق لجيش التحرير يحضر لعمليات عسكرية منظمة بينما فصيلة أخرى متجهة إلى الحدود المغربية تطارد من طرف الاستعمار في نفس المنطقة ومع وجود الثلج اكتشفت الآثار. فكشفت الطائرات مكان الفيلق بعد معلومات مسبقة عندهم، هجم المكان بكل أنواع الأسلحة من مدفعية وطائرات وأسلحة أخرى بعد معركة التحامية مع قوات العدو استمرت النهار كله انسحب الطرفين وبقيت القوات الفرنسية مرابطة بالمكان، وقد أسفرت النتائج على استشهاد 1 وأسر 2 من جيش التحرير أما الجانب الفرنسي فالعديد من القتلى والجرحى.
    معركة تمدة جانفي 1958 جبل تمدة قرب بوسمغون
    وقعت هذه المعركة على الساعة 5 مساءا مع كتيبة بقيادة زناقي وهنا دعمت القوات الفرنسية صفوفها بوحدات جديدة.
    وللإشارة أن الكتيبة نفسها التي كانت مطاردة من قبل والتي خاضت معها معركة الميلحة، معركة الخوخة ومعركة أورتيل وتعد معركة تمدة رابع معركة مع نفس الفصيلة التي استعملت فيها الأسلحة التي غنمها الثوار في المعارك السابقة، وقد نتج عـن هـذه المعركة 43 قتيلا وعدد كبير من الجرحى في صفوف العدو
    معركة اكسال 17- 18أفريل 1958
    تعد من أشهر المعارك في المنطقة – القوات الفرنسية بتعداد 300 عسكري تتوجه إلى قرية استيتن لتقوم بأعمال تخريبية كرد فعل على ما قام به الثوار – فصائل جيش التحرير يعلمون الخبر – الخطة التكتيكية ترسم وقوات الجيش تتمركز في انتظار القافلة الفرنسية- تبدأ المعركة على الساعة 6 صباحا بعد محاصرة العدو الذي استعمل كل قواته واستنجد بالقاعدة العسكرية للطائرات بالمشرية بغرض القضاء على فصائل المجاهدين ولكنه خسر 75 قتيلاً وعتاد كبيراأما المجاهدين فجرح واحد في اليوم الموالي: كما يروي « نعيمي- مول الفرعة- بن هرقال- مولاي» القوات الفرنسية تتمركز بالمكان وعلى الساعة 7صباحا: ديداني أحمد ورؤساء الفرق ينصبون 25 رشاشاً للمشاة بعد اشتداد المعركة، الفرنسيون يسيرون على أجساد موتاهم الذي بلغ أكثر من 700 قتيلاً و800 جريحاً وسقوط 4طائرات وقد انتهت المعركة باستعمال السلاح الأبيض بعد الإلتحام مع العدو مباشرة.
    ومما يبرز ضعف الجيش الفرنسي هو أن قادتهم ألبسوهم لباس المساجين ودفعوا بهم للمعركة بعد ما أشربوهم الخمر، كما ساهم الطياران في ارتفاع حصيلة قتلى الفرنسيين وذلك بقنبلته العشوائية وقد استمرت هذه المعركة أكثر من 13 ساعة مع العلم أن هذه المعركة تحدثت عنها بعض الإذاعات الخارجية وقد قدرت إذاعة لندن الخسائر بـ1000 قتيل وسقوط 10 طائرات وقدرت خسائر جيش التحرير بـ12 شهيد 5 جرحى ومن الشهداء: بولفعـة أحمد ، حساني أحمد، بن سليمان حـمـو، يـوسفي مصطفي، آيت عميرات، بوعجمي عبد القادر وغيرهم.
    معركة دخلت أرقيوة يوم 28 أفريل 1958
    لدى خروج قوات جيش التحرير من معركة كسال اتجهت إلى منطقة الغاسول بينما القوات الفرنسية تطاردهم للانتقام منهم ومحاولة إبادتهم عن آخرهم وقد إستشهد في هذه المعركة كل من القحمراني بحوص، ابن جنيح المخطار،دور الضيف، وجرح آخر
    معركة الزبوج يوم 1958.06.10
    تقع بين الأبيض سيد الشيخ وسيد الحاج الدين قائدها صعدلي عبد الرحمان استشهد فيها 2 وهما: صعدلي عبد الرحمان، قناشي بن عامر وجرح 5 مجاهدين أما خسائر العدو لم تقدر خاصةً أن عددهم 300 عسكري بكل أنواع الأسلحة بينما جيش التحرير 10 فقط.
    معركة كاف الحاج بولنوار 20-09-1958
    تقع هذه المنطقة في ناحية بريزينة شرق سيد الحاج الدين بعد رصد تحركات المجاهدين الثلاثة إثر معركة الزبوج قامت القوات الفرنسية قنبلة المكان وكانت نتيجتها استشهاد كل من زيدوري بلقاسم ، زيدوري عبد القادر ، بن خطة أحمد وحرق خيام وممتلكات الأهالي ولم تقدر في المعركتين خسائر العدو
    معركة غزالة 16 أكتوبر 1958
    كتيبتين لجيش التحرير تحت قيادة الديداني تتمركز بالمنطقة –القوات الفرنسية تقوم بعملية مسح شامل وتكتشف التمركز وبدأت المعركة في حدود منتصف النهار مستعملين جميع أنواع الأسلحة خاصة الطائرات المقنبلة واستمرت المعركة حتى الساعة 7مساءا حيث تسللت قوات الجيش من ثغرات طبيعية وقد أصفرت نتائج هذه المعركة على 200 قتيلا وجريحا في صفوف الفرنسيين بينما استشهد واحد وجرح أربعة.
    معركة بونقالة 17 اكتوبر 1958
    الكتيبتين التي شاركتا في معركة غزالة تطارد في اليوم الموالي حيث وفي حدود الساعة 7 صباحا بدأت المعركة ومن جديد مع نفس الكتيبتين وقد استعملت القوات الفرنسية كل أنواع الأسلحة بما في ذلك طائرات المقنبلة كما استعملت قنابل النبالم .وقد أسفرت على حرق 04 وجرح 04 آخرين في صفوف جيش التحرير
    أما خسائر العدو فكانت معتبرة بحيث سقطت طائرة مقنبلة و70 قتيلا وعدد كبير من الجرحى وخسائر مادية معتبرة
    معركة العلوات 5 جانفي 1959
    مكان يقع بماكنة قرب بوعلام تعد من أعنف المعارك التي عرفتها المنطقة خلال هذه السنة بعد مراقبة العدو للمنطقة اكتشفت كتيبة مشكلة من 120 جندي بقيادة تيارتي فبدأ لهجوم بالحصار والقصف الجوي بغتة ، لكن حلول الظلام أحال دون مواصلة المعركة. في اليوم الموالي بدأت المعركة على الساعة 6 صباحا واستمرت طيلة النهار وقد استعملت فيها مختلف الأسلحة بما في ذلك الطائرات المقنبلة ، ويقول شاهد المعركة نعيمي أن فرنسا كانت تعبر على أجساد الجرحى والموتى وقدرت خسائرها ب 200 قتيلا و70 جريحا في صفوف الفرنسيين بينما استشهد 11وجرح 4 وأسر من بين الشهداء بن حواشي الجيلالي لحرش ،حوحو، البشير ، الطيب
    معركة الشعبة البيضاء 28 ماي 1959
    كانت ضمن سلسلة البحث على الملازم والانتقام للكتيفة حيث اصطدمت القوة الفرنسية مع فوج للقيادة استشهد فيها 3،واسر 3 وكانت خسائر الثوار أكثر من القوة الفرنسية
    معركة تامدة 10جوان 1959
    كانت من اعنف المعارك فقد شاركت فيها أكثرمن 100طائرة بالإضافة إلى عدد هائل لمختلف القوات وقد استمرت طويلا لدرجة أن الخروج من المعركة كان بالأسلحة البيضاء من الطرفين وتبعتها معركة تامدة الثانية بعد ثلاثة أيام وقد سجلت خسائر كبيرة في صفوف الجيش مما دفعهم للتجنيد خاصة وأن المعركة حضرها عدد من المجندين وهم جيش أبيض لا يحمل من السلاح إلا القليل ولذلك لم تكن المعركة متكافئة وكانت مفاجئة لجيش التحرير
    معركة لخناق الخضر جويلية 1959
    بدأت المعركة على الساعة 9 صباحا عندما اشتبكت قوات فرنسية مع فوج لجيش التحرير الوطني يقوده النعيمي كان فيها النصر لجيش التحرير إذ غنمو 13 رشاشا وسقوط طائرة وقتل 70 عسكريا مع غنم جهاز راديو استعملوه فيما بعد للاستطلاع استشهد خلالها المنيعي عبد الرحمن. مع العلم أن القوات الفرنسية لم تحاصر الجبل ومما يروي عن هذه المعركة ان الفرنسيون كانو ينظرون إلى انسحاب قوات الجيش دون التعرض لهم.
    معركة الخناق «الجبل الصم » جويلية 1959
    مع نفس الكتيبة وضمن المطاردة اشتبكت القوات الفرنسية وقد شارك في هذه المعركة بعض الأفارقة المجندون أو المرتزقة (السينغاليين) كما استعملت قنابل النبالم حيث استشهد 3 وحرق 2
    معركة الشعب لحمر 15 أوت 1959
    بداية هذه المعركة مؤامرة داخل القوة إذا أعطيت الأوامر للانسحاب من الجبل واحتلال الشعب لحمر نفذت فرقة الأوامر فقضت فرنسا عليهم وأسرت الكثير أما الفوج الذي رفض فدخل في معركة طويلة وغير متكافئة ومن الشهداء هذه المعركة خليفة طيفور، سعيداني وأسر 5 كما جرح 2 أما خسائر العدو لم تقدر.
    معركة بسبع 4 سبتمبر 1959
    بعد أن علمت القوات الفرنسية باتجاه كتيبة إلى المركز هناك اتجهت بقوة كبيرة إلى المكان وحاصرت سفح الجبل بينما احتل الجيش علوه فكان عدد الجيش أكثر بقليل من 70 فرد بينما القوات الفرنسية كانت على استعداد كامل من طائرات ومدفعيات.
    الجيش يبادر في حدود الساعة 6 صباحا بقنبلة سفح الجبل. وقد استعملت فرنسا كعادتها أسلوب القنبلة العشوائية كما استعملت النبالم فحرق 3 أفراد من الجيش وجرح 10 آخرين واستشهد ثلاثة هم: بوريشة امحمد، الشيخ بن الطيب، بالمشرح وتمثلت خسائر العدو في إسقاط طائرتين وقتل 100 وغنم الكثير من العتاد
    معركة الكراكدة 10 أكتوبر 1959
    بعد وشاية عن مكان المجاهدين هاجمت القوات الفرنسية المكان ،امتدت المعركة أكثر من 5 ساعات حيث أسفرت على سقوط طائرة من نوع ت 6 و85 قتيلا و35 جريحا. أما من جانب المجاهدين فقد استشهد ثلاثة منهم قطاف محمد، الهيلاني احمد ،وجرح 8 كما اسر 1
    معركة جبل الحيمر 7 نوفمبر 1959
    القوات الفرنسية تتبع فصيلة من جيش التحرير المنسحبة من عملية المخيزن إلى أن وصلت إلى مركز الكتيبة بحيث كانت فرقة هناك مكلفة بحماية الفصيلة المنسحبة وهنا فوجئت بمعركة غير متوقعة، بحيث اصطدمت بقوة متمركزة بقيادة سيلان محمد فاستعانت بسرب من الطائرات أحرقت الجهة بالنبالم كما تدخلت المدفعية بالضرب العشوائي وقد استمرت المعركة أكثر من 6 ساعات وقدرت الخسائر بـ300 قتيلا و200 جريحا وعتاد كبير في الصفوف الفرنسية أما خسائر الثوار فقدرت باستشهاد 17فردا من بينهم: هدروق محمد ،شريط الناصر ،بلال ،لطرش محمد،سليماني محمد .كما جرح 10 كانوا في حالة خطيرة نتيجة النبالم
    معركة الدفالي ديسمبر 1959
    فصيلة من المجاهدين تتكون من 30 مجاهد بقيادة "حسناوي سعيد تتوجه إلى مكان يقع بين قرية " مكثر" والدفالي بغرض نصب كمين لأحد الضباط الفرنسيين المعروف باسم "بولحية" لكن الهدف لم يتحقق بسبب اكتشاف هذه الفصيلة من قبل العدو فوقع المجاهدين في اشتباك مع الطائرات حيث دام حوالي 3ساعات وقد أسفرت عن استشهاد واحد وهو محبوبي محمد وأسر آخر وهو بغداد علي
    معركة الرواقيب مارس 1960
    بعد وشاية من أحد الخونة ضد الثوار، قوات كبيرة للعدو تتوجه نحو المكان المذكور حيث اشتبكت مع جيش التحرير في معركة حاسمة ابتداء من الساعة 7 صباحا واستمرت حتى منتصف النهار استعملت فرنسا خلالها مختلف الأسلحة من طائرات، دبابات… وقدرت الخسائر بما يزيد عن 30 قتيلا وعدد لا يحصى من الجرحى في صفوف العدو أما خسائر الجيش فتمثلت في استشهاد حوالي 17 مجاهد منهم غريبي الميلود (قائد المعركة) لخضاري محمد، المطلوب بن عبد الله، أحمد بن الناصر، زيوي عبد القادر، خالدي قدور،وبعض المجاهدين الذين كانوا تابعين للولاية السادسة حيث تصادفوا أثناء مرورهم بهذه المعركة كما أسر 4 من بينهم كاتب الناحية و مسؤول مركز جيش التحرير.
    معركة تاسينة 20/05/1960
    فرقة من قوات الجيش التحرير توجد "بماكنة " الطائرات الفرنسية تكتشف المكان وتقنبله دون نتيجة بحيث أن الثوار تخندقوا في حجرة الطويلة فحاصرت فرنسا المكان فكان لابد على الفرقة أن تمر على تاسينة فانتقلت ليلا وفي هذا اليوم وقعت المعركة وقد نتج عنها: 150 قتيل في الصفوف الفرنسية أما جانب الثوار فقد استشهد 45 منهم: صالحي الطيب، امعمر بن معروف ، ابن غربي عبد القادر، فتاتي العربي، قولال محمد، عبد الحميد جلجلي ، مسعود الأبيض وغيرهم كما جرح 10 آخرين.
    معركة الميمونات( طويلة ماكنة ) ماي 1960
    نواحي بوعلام . فوج من جيش التحرير بقيادة يوسفي ابراهيم يلتقي مع قوات العدو في معركة حاسمة دامت 3 ساعات وقد أسفرت على 15 قتيلا وما يزيد عنه من الجرحى في صفوف الفرنسيين أما في جانب الثوار فاستشهد 8 من بينهم قائد الفوج يوسفي ابراهيم
    معركة جبل الحيمر 05 جوان 1960
    فرقة تتكون من 9 أفراد تكلف بأعمال ضد الخونة. فرنسا تعلم بتحرك الفوج وتنصب لهم عدة كمائن في جبل الحيمر الفرقة تصطدم بالقوة الفرنسية ولم تجد بدا من المواجهة
    الخسائر: - استشهاد جميع أفراد الفوج ونجاة 1 فقط – 70 قتيل وخسارة في العتاد في الصفوف الفرنسية من شهداء هذه المعركة: بوقشة عبد الرحمان، احميتو الحاج، بوطيبة اعمر، تلي الميلود، بوزداب محمد، شافحة موسى
    معركة لخنيقات 15 جوان 1960
    تعد من أعنف المعارك بحيث استمرت أكثر من 7 ساعات وكانت نتائجها قتل 50 في صفوف الجيش الفرنسي و 25 شهيدا من بينهم سيلا محمد وحمادي مختار
    معركة الشعب لحمر جويلية 1960 بمنطقة استيتن
    جماعة من المجاهدين عددهم 16 حلت بالمنطقة قادمة من جبل ماكنة ضمن لجان تطهير ضد الخونة ولم تكن بحوزتهم سوى أسلحة خفيفة أحد الخونة يبلغ العدو ويدلهم على المركز في حدود العاشرة صباحا قوات العدو تحاصر المنطقة بكامل عدتها إعلان حالة استنفار في وسط المجاهدين بحيث تسرب المجاهدين الذين كانوا بدون أسلحة وسط الفلاحين في ألبسة مدنية أما البقية فاشتبكت مع العدو في معركة استمرت إلى الثالثة مساءا. وقد أسفرت على استشهاد جميع المجاهدين باستثناء واحد تم أسره ، من بين الشهداء ممرض عثر لديه على مسدس ملك للضابط بولحية تم القضاء عليه في أحد الكمائن فنكل العدو بهذا الممرض وأحرق جثته . آخر شهيد في هذه المعركة كان قد أصيب بجروح وعندما وقف العدو في حالة استعداد أطلق النار عليهم بحيث أصاب عدد كبير منهم قبل استشهاده. من بين الشهداء عكاشة (زغلول)، حويشتي، محمد بن علي منير، مازوزي الناصر النهاري ومما أدى إلى ارتفاع عدد الشهداء هو عدم الاستعداد ومفاجئة العدو أما الخسائر العدو فكانت معتبرة ولكنها غير مقدرة
    معركة صوان جبل ماكنة 4 جانفي 1961
    فصيلتان لجيش التحرير (70 جنديا) بقيادة بوداحرة أحمد المدعو (بالمهيدي) مركز بالجبل
    قوات الإحتلال تقوم بعملية مسح واسعة للجبل بالمشاة تغطيها أسراب من لطائرات بينها (طائرات ب 26)
    - اندلعت المعركة على السابعة صباحا حتى منتصف النهار لتستأنف من جديد حتى ساعة متأخرة نتائجها:استشهاد ثلاثة هم: العاقل عمر، معزوزي أحمد، نوري الحاج وأصيب 6 بجروح أما عن جانب العدو فقد زادت خسائره عن 100 قتيل
    معركة جبل لصفر فبراير 1961
    فوج من المجاهدين (15 مجاهد) يحاصر من طرف العدو – بدأت المعركة في حدود منتصف النهار بإطلاق النار بين الطرفين استمرت حتى ساعة متأخرة من الليل وقدرت خسائر العدو ب10قتلى وضعف العدد من الجرحى أما جيش التحرير فقدرت خسائره باستشهاد ثلاثة هم:التارشي الحاج، بوصبيع قويدر، مساعدي علي كما جرح 2 واسر 1
    معركة "لخنيقات" ضواحي بوعلام 1 مارس 1961
    كتيبة لجيش التحرير تعد للهجوم على العدو المتمركز ببوعلام
    الخطة تكتشف تتفرق الكتيبة إلى فصائل وتغادر جبل الصفصاف
    - فصيلة بقيادة أحمد لبلاندي تتجه نحو جبل ماكنة، تصادفهم القوات الفرنسية تغير الفصيلة اتجاهها لكن العدو لاحقها وسد طريقها بالمكان المسمى " بلوط" وهنا كانت الواقعة فسقط عدد من القتلى والجرحى في صفوف العدو رغم ضعف أسلحة المجاهدين سنطارة ، عشارية ، ستاتي
    وقد استشهد كل من: عبد القادر بن حمزة، محمد بن الشيخ ، الصديق ، سماني عبدادر كما ألقي القبض على بوقفدة الطيب بعد إصابته بشظية قذيفة
    معركة الكتيفة 7 جويلية 1961
    فرقة لجيش التحرير قوامها 33 جنديا بقيادة الراجع الشيخ تتمركز بالمكان قوات المستعمر تقوم بعملية تفتيش بالمنطقة
    أحد فرق العدو تكتشف مخبأ الثوار قوات جيش التحرير تقضي على الفرقة أكملهابحيث قدر عدد القتلى 13 عسكريا بما فيهم ضابط لصاص الذي كان بمحتشد مكثر وغنم الثوار بندقيــة (كارابينة) و6 بنادق نوع ماص 36 زيادة عن أسلحة أخرى من بينهم قنابل يدوية، أما خسائر المجاهدين فتمثلت في جرح قائد الكتيبة
    معركة "لغليطة" أوت 1961
    الجنديان التلي حمزة والصحراوي المختار يقومان بمهمة نقل المئونة والعتاد لجيش التحرير. طائرة استكشافية تكتشف أمرها، قوات عسكرية تحاصر المكان بعد تضييق الحصار الجنديان يلجآن إلى أحد كهوف المنطقة بحيث استمر تبادل إطلاق النار طيلة النهار. نظرا لمناعة المكان فشلت كل المحاولات للوصول إليهما، بعد انسحاب القوات الفرنسية لم يعثر المجاهدان سوى على قبعات العساكر مرمية هنا وهناك وآثار الدماء مما يدل على فداحة الخسائر
    معركة المذبوحة "ناحية الغيشة" أوت 1961
    عضو القيادة العسكرية مولود فرعون رفقة 3 مجاهدين في مهمة إلى الناحية الرابعة، في اليوم الرابع من التحاق مولود فرعون بالناحية واتصاله بمسؤولها بن خدة عبد القادر المدعو (زغلول) وقعت معركة كبيرة مع قوات فرنسية أثناء انسحاب الجنود الأربعة و بعد انتهاء مهمتهم وقعوا في كمين استشهد فيه مولود فرعون وكاتب الناحية.
    معركة الصفر أكتوبر 1961
    بعد عودة 8 أفراد من جيش التحرير من مهمة لهم بالمنطقة تصادمت بقوة عسكرية كانت تمسح الجهة، بدأت المعركة في حدود 2 زوالا إلى حلول الظلام انتهت المعركة بما يزيد عن 40 قتيلا في صفوف الفرنسيين أما من جانب المجاهدين فقد استشهد 2 وأسر 2 أخرين.
    معركة جبل بودرقة 15 أكتوبر 1961
    في طريق عودة فوج جيش التحرير من الاجتماع مع الناحية الثالثة باتو ليلتهم بجبل بودرقة قرب مركز عسكري فرنسي أقيم لمراقبة الناحية الشرقية والغربية. في صبيحة 15 أكتوبر قافلة العدو تتوجه نحو المركز لتزويدهم بالمئونة حيث كان فوج المجاهدين في انتظارها دامت المعركة حوالي 3 ساعات.
    الخسائر: - القضاء على جميع من في القافلة البالغ عددهم 8.
    غنم أسلحتهم ومبلغ مالي قدره 75000 فرنك
    الإستلاء على الجهاز اللاسلكي
    حرق شاحنة (ج.م.س)
    معركة بونقطة 24 أكتوبر 1961
    قوات الاستعمار تقوم بعملية تفتيش بالمنطقة مدعمة بالطيران الذي كان يقصف جميع النواحي عشوائيا. لم يكن بالمكان سوى 15 جنديا لجيش التحرير إلتحق بهم 5 آخرون بقيادة الراجع الشيخ، يكتشف مكان المجاهدين حيث يقع، الاشتباك بين لطرفين الذي اصفر على مقتل 5 عساكر فرنسيين
    بينما استشهد واحد وهو عبد الوارث بن عامر وأسر إثنان وهما الراجع الشيخ، لطاهر بعد أن أحرقا وأتلفا كل الوثائق
    معركة جربوعة خريف 1961
    المجاهد ابراهمي بلقاسم عضو قيادة المنطقة برفقة أحد الجنود في مهمة بضواحي سيدي علي "جربوعة" قوة عسكرية تفاجئهما أثناء قيامهم بعملية تفتيش، وبعد اشتباك لم يدم طويلا استشهد ابراهمي بلقاسم بينما تمكن رفيقه من الانسحاب
    معركة صف إبراهيم 27 نوفمبر 1961
    بعد وشاية أحد الخونة قوات الاحتلال تهاجم مقر قيادة القسم الخاصة
    مستخدمة كامل عدتها حيث شاركت قوة كبير من العساكر و22 طائرة عمودية و4 مقاتلات و مثيلتها من نوع "جاقوار" بالإضافة إلى ثلاث طائرات استكشافية
    بدأ الاشتباك على الساعة الواحدة والنصف و دام حتى 9 ليلا وقد نتج عن هذه عركة الغير المتكافئة استشهاد كل من يوسفي محمد المدعو عبد العزيز مسؤول القسم، حميدي بولنوار، يوسفي علي، سحنون عمر، نور جلول، سالمي عبد المالك، الصادق أحمد كما اسر ثلاثة وجرح واحد أما خسائر العدو فاقت 12 قتيلا
    معركة ضاية الوسرى ناحية الرقاصة 05 ديسمبر 1961
    بعد اكتشاف جماعة من المجاهدين من طرف الطائرات العمودية وقع الاشتباك بين قوات المشاة العدو تحميها 16 طائرة وفوج من المجاهدين عددهم 13 على رأسهم الهواري الحاج إبراهيم انتهت المعركة بعد ساعتين من القتال وقد أسفرت على ما يلي : استشهاد كل من أمير لخضر مسؤول الناحية الثالثة
    الهواري الحاج ابراهيم، جديد بن عامر، بوعافية إبراهيم، المختار بوعناني والكاتب محمد الواسيني
    أما خسائر العدو فتمثلت في قتل 10عساكر


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:15 am