منتدى فوج الريّـــان * بن شكاو *

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى فوج الريّـــان * بن شكاو *

الكشافة الاسلامية الجزائرية فوج الريّـان * بلدية بن شكاو * ولاية المدية


    هل تدرك ان عشبة القمح تدمر الخلايا الرطانية

    محمد نذير
    محمد نذير


    ذكر عدد المساهمات : 1042
    تاريخ التسجيل : 01/03/2010
    العمر : 39

    هل تدرك ان عشبة القمح تدمر الخلايا الرطانية Empty هل تدرك ان عشبة القمح تدمر الخلايا الرطانية

    مُساهمة من طرف محمد نذير الثلاثاء مايو 18, 2010 3:50 am

    ان عشبة القمح كنز دفين يفوق كل الكنوز
    المتعارف عليها وان
    علماء التغذية فى
    الشرق والغرب اجمعوا على عظم فائدتها , واليك بعض الاراء
    :




    ;يقول الطبيب
    الباحث صاحب موسوعة الغذاء الميزان جميل القدسى عن عشبة القمح انها
    تحتوى ثلاث طاقات طاقة الفجر وطاقة اللون الاخضر والطاقة
    الكهرومغناطيسية لذا فهى
    تمدك بالحيوية
    والنشاط وتبعد عنك الكابة والملل





    ويثبت الدكتور
    جميل القدسى من
    ;
    خلال تجاربه مع
    مرضاه فائدة عشبة القمح العلاجية

    ويثبت
    الدكتور ايرب توماس ان خمسة عشر رطلا
    ;انجليزيا من عشبة
    القمح تعادل قبمته الغذائيه ثلاثمائه وخمسين رطلا من افضل الخضار
    على الاطلاق ويضيف بانه اذا نظفت الخضار والفواكه المرشوشه
    في ماء يتضمن خصله من
    عشبة القمح فانه
    يبطل مفعول المواد السامه
    .



    ومن عظم فوائدها تدمير الخلاياالسرطانيه
    في الجسم
    .

    وتتألق
    فعالية العشبه هذه عند اثبات العلماء بأن عشبة
    ;القمح واق ممتاز من التلوث بالاشعه فلو لم يكن لها هذه
    الفائدة لكفتها
    .




    يعمل;كمنق للمياه المحتويه على القلورين لانه يحول المركبات
    الكيميائيه الضارة غير
    العضوية لهذه
    المادة الى مركبات عضويه غير ضارة
    .



    اضافة نصف ملعقة من عشبة&القمح في كل
    صباح الى ماء الشرب المأحوذ من حنفية المياه العاديه تجعل طعمه ناعما
    وتحوله ايجابيا .



    اذا اضيفت عشبة القمح الى مياه الغسيل فانه يحدث نعومه الوجه;واليدين واذا استخدم القمح في الحمام فانه ملطف ومهدىء الى حد
    كبير اذ يزيل الحكه
    ويساعد على شفاء
    البثور والقروح
    .



    طريقة الاستعمال :يمكن اكله كما يؤكل النعنع;او عصره على الماكينة الجزر وشرب عصيره بمهدل فنجان واحد
    يوميا , يضاف الى التبوله
    او السلطه
    ويضاف الى بعض انواع الكوكتيل
    ,




    اعلمي ان عشبة القمح يمكن;استعمالها كالقمح
    المبرعم الا انها اكثر فائده منه
    .



    عشبة القمح (
    الذهب الأخضر
    )




    عندما نسمع عن عشبة القمح نظن لوهلة أنها ضمن الاغذية الممنوعة في الحمية ...و
    لكن لا مهلا ...إنها عشبة القمح ...عشبة تنبت من حبة القمح ...يعني عشب
    أخضر يستخدم عندما يصل طوله حوالي 10سم ..و يالعجب و سحر هذه العشبة
    ....!!!!....اسموها في الغرب بالذهب الاخضر
    .




    تحتوي
    على الكالسيوم و الماغنيسوم و البوتاسيوم و الحديد و الاحماض الامينية
    ومضادات أكسدة و فيتامينات هامة بتركيز ممتاز مثل فيتامين أ ،ب2،ج ،د.


    تحتوي على تركيزات عالية من
    الكلوروفيل و العديد من الانزيمات النشطة و المواد المغذية ...و هي بمثابة
    طب وقائي تحفز بقوة الآليات الدفاعية و النظام المناعي في الجسم لمكافحة أي
    جرثومة و حتى الفيروسات ...يعمل بكفاءة على تنقية الدم و زيادة
    الهيموجلوبين اذا استخدمت مع العسل ...تعزز أداء جميع أنظمة الجسم
    و تساهم بكفاءة في تخليص الجسم من السموم ..


    حتى المصابين بمرض سرطان الدم كان لأغلبهم استجابة مذهلة عند
    استخدامها
    ....

    أنها بالفعل منجم ذهب ...و كثير من شركات المكملات
    العالمية صنعت منها كبسولات لأهميتها الكبيرة لجسم الانسان .
    ....


    التي
    أختصر لكم فيها منه هذه النقاط ....

    1/
    تنقية الدم

    2/
    إعادة بناء مجرى الدم

    3/
    زيادة انتاج الهيموجلوبين

    4/
    مساعدة تنقية الكبد

    5/
    أزالة المعادن الثقيلة من الجسم

    6/
    تحسين عملية الهضم

    7/
    تحييد السموم التي في الجسم












    الهالة الكهرومغناطيسية.. وسنبلة القمح















    د. جميل قدسي الدويك




    لقد أثبت العلم الحديث ومنخلال
    التصوير بكاميرا كيرليان
    Kirlian
    photography
    أن حبة القمح عندما تبدأ التنبيت وإخراج برعمها، فإن هالة من الموجات
    الكهرومغناطيسية تبدأ بالإحاطة بحبة
    القمح،
    تماما كما هي الهالة التي تحيط بالإنسان الحي المفعم بالطاقة، وكأن بعث
    الحياة في هذه الحبة التي أنبتها الله تعالى، قد بعث فيها
    طاقة عظيمة، استطعنا
    تصوير جزء منها
    بتصويرالهالة الكهرومغناطيسية التي تحيط بالقمح المبرعم، أو عشب
    القمح الحي، والجدير بالذكر أن هذه الهالة غير موجودة حول
    حبوب القمح العادية
    المخزنة غير الموجودة
    في سنبلها، فمن أين تأتي هذه الطاقة؟






    من المعروف أنجزيء الماء
    قطبي، بمعنى أن الإلكترونات (أو ما يُعرف بالسحابة الإلكترونية) تتوزع
    حول جزيء الماء الذي يتكون من ذرة أكسجين واحدة، وذرتي
    هيدروجين، وتتوزع هذه
    الإلكترونات بشكل
    غير متجانس بحيث تكون الإلكترونات في مكان ما حول الجزيء بشكل
    أكبر، وبالتالي تعتبر هذه النقطة القطب السالب، لأنها أكثر
    نقطة في الجزء تحتوي على
    إلكترونات، وهذا
    يكون على حساب نقطة مقابلة في جزيء الماء والتي تفقد هذه
    الإلكترونات فتكون بذلك القطب الموجب.





    ولنتذكر ما الكهرباء بالتعريف،فالكهرباء تتولد عندما تتحرك شحنات كهربائية في اتجاه معين،
    وأنا أؤكد هنا على كلمة
    تتحرك، فبدون هذه
    الحركة، وإذا بقيت الشحنات في محلها بدون حركة، فإنه لا تتولد
    كهرباء، أبداً، إذن فبدون حركة هذه الشحنات لا يمكن أن تتولد
    الكهرباء، وتذكروا هذه
    النقطة المهمة جدا
    ولا تنسوها أبدا
    .







    ولنتذكر أيضًا قاعدة العالم فارادايالذي يقول إنه إذا مر تيار كهربائي في اتجاه معين (أي إذا
    تحركت مجموعة من الشحنات
    في اتجاه معين)،
    فإنه يتولد حوله مجال مغناطيسي دائري بشكل متعامد عليه، وبالفعل
    هذه هي الموجات الكهرومغناطيسية والتي تتولد حول الجسم إذا
    كان فيه أجسام مشحونة
    تتحرك فيه، فتولد
    بذلك كهرباء، فيتولد حولها مجال مغناطيسي حلقي دائري وهذا ما يحدث
    مع ماء المطر، فالماء أصلا بطبيعته قطبي (أي أن جزيء الماء
    يحمل شحنات موجبة وأخرى
    سالبة)، كما أن
    هذه القطبية تجعل جزيء الماء أفضل مذيب في الطبيعة، وهكذا فإن الماء
    الذي في السماء في الغيوم، يذيب كثير من العناصر الموجودة في
    الغلاف الغازي ويشكل
    بذلك الأحماض
    والقلويات والعناصر المشحونة، وما الحمض إلا مركب فيه شحنات موجبة
    (بروتونات)، وما القلوي
    إلا مركب فيه شحنات سالبة (إلكترونات)، وكذلك هو الحال مع
    العناصر المشحونة الذائبة في الماء، ولذلك فعند نزول الماء
    من السماء على هيئة
    المطر فإنه يحتوي على
    شحناته القطبية أصلا، وعلى الأحماض والقلويات ذات الشحنة
    الموجبة والسالبة على الترتيب، وعلى العناصر المشحونة
    الذائبة والتي قد تحمل شحنة
    موجبة وقد
    تحمل شحنة سالبة، وحركة هذه الشحنات بنزول الماء من السماء تولد مجالا
    كهرومغناطيسيا يحيط بكل قطرة من قطرات الماء أثناء نزولها،
    وقد أكد القرآن الكريم
    على أهمية نزول
    الماء وصبه من السماء، وحركته هذه لتوليد هذه الطاقة
    الكهرومغناطيسية، وإنني أشدد هنا على كلمة حركته، فبدون هذه
    الحركة كما رأينا
    علميٌّا لا يمكن توليد
    الطاقة الكهربائية ومن ثم لا يمكن توليد الطاقة المغناطيسية
    حولها بشكل موجات متعامدة عليها، ومن ثم لا يمكن توليد
    الموجات الكهرومغناطيسية
    أبداً، فقال
    تعالى
    :


    (أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبٌّا)

    (25) عبس.








    وقال أيضا:


    (وَأَنزَلْنَا مِنَ
    الْمُعْصِرَاتِ مَآءً ثَجَّاجًا
    )


    (14) النبأ، وثجاجاكما ورد في التفسير أي منصبا بكثرة، ولاحظوا صيغة المبالغة
    التي ورد عليها المطر
    (ثجاجا) على وزن فعالا.









    اهتزاز التربة والحركة البروانية فيالتربة






    وهذه الطاقة الكهرومغناطيسية المحيطة بكل قطرة من قطرات الماء
    المنصب
    والمنهمر من السماء هي التي تنزل
    على حبيبات التربة غير المشحونة والميتة والتي ليس
    لها القدرة على إحداث أي تفاعل حيوي في الدنيا يكون في اكتساب
    لشحنات أو فقدان لها،
    فكيف تستطيع
    العناصر الميتة الموجودة في التربة والتي لا شحنة لها أن تدخل في أي
    تفاعل حيوي يولد أي مظهر من مظاهر الحياة؟







    تقوم قطرات المطر النازلة منالسماء
    والمنصبة انصبابا عظيما قويا (ثجاجا) بكثير والتي يحاط بكل منها هالة من
    الموجات الكهرومغناطيسية، تقوم هذه القطرات بشحن عناصر
    التربة بعد أن تكن ميتة، لا
    طاقة فيها ولا
    شحنات، فتجعل هذه العناصر والصفائح المعدنية الموجودة في التربة،
    تشحن بشحنات موجبة، وأخرى تشحن بشحنات بشحنات سالبة، فأما
    العناصر والحبيبات
    والصفائح المعدنية ذات
    الشحنات المتماثلة المتشابهة فإنها تتنافر مع بعضها البعض،
    وتتحرك مهتزة مبتعدة عن بعضها البعض، وأما العناصر والشحنات
    والحبيبات والصفيحات
    المعدنية ذات الشحنات
    المختلفة، فتتجاذب مع بعضها البعض، وتتحرك مهتزة مقتربة من
    بعضها البعض وهذا ما أكده الله تعالى بقوله:



    (وَتَرى اٌّلأَرْضَ
    هَامِدَةً فَإِذَآ أَنزَلْنَا عَلَيْهَا اٌّلْمَآءَ
    اٌّهتزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ)

    (الحج 5).








    إن طاقة القمح، والتي تتولد من نزول الماء ذي القطبية من
    السماء والحامل
    للشحنات المختلفة،
    وانصبابه بشكل ثجاج قوي يؤدي إلى توليد طاقة كهرومغناطيسية عظيمة
    حول كل قطرة من قطرات المطر، تم اكتشافها حديثا، وقد يكون
    هذا هو المعنى الذي يقصده
    الله تعالى
    بقوله

    (وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَآءِ مَآءً مُّبَارَكًا)




    (9 سورة ق) أي في هذاالماء البركة والطاقة، وقد يكون في ذلك الإشارة إلى الطاقة
    الكهرومغناطيسية التي
    تحيط بكل قطرة من
    قطرات الماء، والله تعالى أعلم
    .







    هذا الماء المبارك ذوالطاقة
    العالية المتولدة بانصبابه الثجاج، هو الذي يهز الأرض والتربة وعناصرها
    وحبيباتها وصفائحها المعدنية، وكل ما فيها، بطاقته
    الكهرومغناطيسية، وهو الذي تستمد
    منه حبة
    القمح، ومن العناصر التي يشحنها في التراب هذه الطاقة، ألم نر أن حبة القمح
    فيها من كل عناصر التراب النادرة والوفيرة على حد سواء،
    وبنسبة تشبه نسبة وجودها في
    التربة وفي
    جسم الإنسان، أليس الماء هو الذي يشحن كل هذه العناصر بشحنات موجبة
    وسالبة، وذلك بما يحتويه من خاصية قطبية؟






    إذن فبعد شحن حبيبات التربةواهتزازها
    عند نزول الماء المبارك عليها ذي الطاقة الكهرومغناطيسية، فإن عناصر
    التربة المشحونة تبدأ بعملية التفاعلات الحيوية، التفاعلات
    التي تدخلها داخل حبة
    القمح وتساهم في
    تشكيل هذه الحبة وإنباتها وبرعمتها ونموها
    .







    أليست التفاعلاتالحيوية
    كلها، بل أي تفاعل كيميائي في الكون، ماهو إلا فقدان أو اكتساب للشحنات
    الكهربائية؟




    أليس نمو برعم القمح، وإنباته، ناجماً عن تفاعلات حيويةكيميائية تتم داخل الحبة نفسها، وهي لا تبدأ إلا بعد أن تشحن
    عناصر الحبة، بعد أن
    كانت ميتة لا شحنات
    فيها، والتي تقوم بعد شحنها باكتساب أو فقدان هذه الشحنات، أي
    انها تقوم بتنفيذ التفاعلات الحيوية الكيميائية بداخلها،
    محققة بذلك التفاعلات
    الحيوية اللازمة
    لتحقيق النمو، وأن كل هذه العملية المتكاملة لا تتم إلا بوجود
    الماء ذي الخاصية القطبية، مما يفسر قوله تعالى


    (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَآءِ
    كُلَّ شَىْءٍ حَيٍّ
    )


    ـ (30الأنبياء).









    فتأملوا قول الله تعالى في الآيات التالية، لتعلموا أن جزءاً
    من
    طاقة القمح المبرعم الكهرومغناطيسية هو
    آتٍ من الطاقة الكهرومغناطيسية المباركة
    والتي
    أضفاها الله تعالى في الماء وخصائصه القطبية
    :




    قال تعالى (


    أَنَّا صَبَبْنَا الْمَآءَ صَبٌّا * ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ
    شَقٌّا
    * فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبٌّا)


    (عبس 25 ـ 27).








    وقال أيضا: (


    وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَآءً ثَجَّاجًا *
    لِنُخْرِجَ بِهِ حَبٌّا
    وَنَبَاتًا


    ) (النبأ 14 ـ 15) وقال
    أيضًا
    (


    وَنَزَّلْنَا
    مِنَ السَّمَآءِ مَآءً مُّبَارَكًا فَأَنبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ
    وَحَبَّ الْحَصِيدِ



    ) (9 سورة ق)، والله تعالى أحكم وأعلم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس أكتوبر 31, 2024 6:25 pm