بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يوم القيامة
يوم القيامة أو نهاية الأيام، حسب المعتقد المسيحي هو يوم نهاية العالم وحسابهم من قبل خالقهم.
و فيما هو جالس على جبل الزيتون تقدم اليه التلاميذ على انفراد قائلين قل لنا متى يكون هذا و ما هي علامة مجيئك و انقضاء الدهر فاجاب يسوع و قال لهم انظروا لا يضلكم أحد فان كثيرين سياتون باسمي قائلين انا هو المسيح و يضلون كثيرين و سوف تسمعون بحروب و اخبار حروب انظروا لا ترتاعوا لانه لا بد ان تكون هذه كلها و لكن ليس المنتهى بعد لانه تقوم امة على امة و مملكة على مملكة و تكون مجاعات و اوبئة و زلازل في اماكن و لكن هذه كلها مبتدا الاوجاع حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلونكم و تكونون مبغضين من جميع الامم لاجل اسمي و حينئذ يعثر كثيرون و يسلمون بعضهم بعضا و يبغضون بعضهم بعضا و يقوم انبياء كذبة كثيرون و يضلون كثيرين و لكثرة الاثم تبرد محبة الكثيرين و لكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص و يكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم ثم ياتي المنتهى فمتى نظرتم رجسة الخراب التي قال عنها دانيال النبي قائمة في المكان المقدس ليفهم القارئ قالب:متى24:متى24:40اثنتان تطحنان على الرحى تؤخذ الواحدة و تترك الاخرى اسهروا اذا لانكم لا تعلمون في اية ساعة ياتي ربكم و اعلموا هذا انه لو عرف رب البيت في اية هزيع ياتي السارق لسهر و لم يدع بيته ينقب لذلك كونوا انتم ايضا مستعدين لانه في ساعة لا تظنون ياتي ابن الانسان
اليهود والمسيحيين)، وهو موعد الحساب عند الله أي أن عندها يقوم الله بجزاء المؤمنون الموحدون بالجنة والكفار والمشركون بالنار، ويسمى بيوم القيامة لقيام الأموات فيه من موتهم، أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم. ويؤمن المسلمون أيضا أن يوم القيامة له علامات تسبقه حدوثه وتسمى بأشراط يوم الساعة أو علامات يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، حسب المعتقد الإسلامي هو نهاية العالم والحياة الدنيا (ويشارك في هذا الإعتقاد اتباع ديانات أخرى مثل يوم القيامة وتقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى وهذه العلامات تأتي متتابعة ولا يعرف أحد الوقت الذي بينها.
يوم القيامة أو يوم الدين هو مشابه لما يصفه البعض بـالقيامة الوسطى وهي مجيء رسول جديد وبعث جديد كما يمكن استنباطه من بعض الآيات في القرآن الكريم علي حسب البهائية[1]. أما القيامة العظمى التي هي يوم لقاء الله فمفهومها عند البهائيين هو يوم مجيء المظهر الإلهي الذي هو موعود كل الأديان يوم "تبدل الأرض غير الأرض"[2]. ويمكن الإطلاع على المزيد عن القيامة في البهائية بزيارة هذا الموقع الخارجي.
السلام عليكم يوم القيامة
يوم القيامة أو نهاية الأيام، حسب المعتقد المسيحي هو يوم نهاية العالم وحسابهم من قبل خالقهم.
و فيما هو جالس على جبل الزيتون تقدم اليه التلاميذ على انفراد قائلين قل لنا متى يكون هذا و ما هي علامة مجيئك و انقضاء الدهر فاجاب يسوع و قال لهم انظروا لا يضلكم أحد فان كثيرين سياتون باسمي قائلين انا هو المسيح و يضلون كثيرين و سوف تسمعون بحروب و اخبار حروب انظروا لا ترتاعوا لانه لا بد ان تكون هذه كلها و لكن ليس المنتهى بعد لانه تقوم امة على امة و مملكة على مملكة و تكون مجاعات و اوبئة و زلازل في اماكن و لكن هذه كلها مبتدا الاوجاع حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلونكم و تكونون مبغضين من جميع الامم لاجل اسمي و حينئذ يعثر كثيرون و يسلمون بعضهم بعضا و يبغضون بعضهم بعضا و يقوم انبياء كذبة كثيرون و يضلون كثيرين و لكثرة الاثم تبرد محبة الكثيرين و لكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص و يكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم ثم ياتي المنتهى فمتى نظرتم رجسة الخراب التي قال عنها دانيال النبي قائمة في المكان المقدس ليفهم القارئ قالب:متى24:متى24:40اثنتان تطحنان على الرحى تؤخذ الواحدة و تترك الاخرى اسهروا اذا لانكم لا تعلمون في اية ساعة ياتي ربكم و اعلموا هذا انه لو عرف رب البيت في اية هزيع ياتي السارق لسهر و لم يدع بيته ينقب لذلك كونوا انتم ايضا مستعدين لانه في ساعة لا تظنون ياتي ابن الانسان
اليهود والمسيحيين)، وهو موعد الحساب عند الله أي أن عندها يقوم الله بجزاء المؤمنون الموحدون بالجنة والكفار والمشركون بالنار، ويسمى بيوم القيامة لقيام الأموات فيه من موتهم، أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم. ويؤمن المسلمون أيضا أن يوم القيامة له علامات تسبقه حدوثه وتسمى بأشراط يوم الساعة أو علامات يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، حسب المعتقد الإسلامي هو نهاية العالم والحياة الدنيا (ويشارك في هذا الإعتقاد اتباع ديانات أخرى مثل يوم القيامة وتقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى وهذه العلامات تأتي متتابعة ولا يعرف أحد الوقت الذي بينها.
يوم القيامة أو يوم الدين هو مشابه لما يصفه البعض بـالقيامة الوسطى وهي مجيء رسول جديد وبعث جديد كما يمكن استنباطه من بعض الآيات في القرآن الكريم علي حسب البهائية[1]. أما القيامة العظمى التي هي يوم لقاء الله فمفهومها عند البهائيين هو يوم مجيء المظهر الإلهي الذي هو موعود كل الأديان يوم "تبدل الأرض غير الأرض"[2]. ويمكن الإطلاع على المزيد عن القيامة في البهائية بزيارة هذا الموقع الخارجي.