[url=][/url]
تختلف كميات الطعام المستهلكة ما بين طفل وآخر ولذلك يجب على الأم ألا تقلق إذا لم يأكل طفلها كمية كافية فى الوجبة الرئيسية مع الوضع فى الاعتبار أنه سيعوض هذا الأمر بعد ذلك فى وجبة أخرى. إذا كانت لديك أى مخاوف بخصوص نمو طفلك أو بخصوص تناوله لأصناف معينة من الطعام دون الأخرى فآنذاك يمكنك أن تستشيرى طبيب الطفل. ولكن يجب على كل أم أن تعلم أنه قد تمر على طفلها أوقات يشعر فيها أنه يريد أن يتناول نوعا محددا من الطعام فقط أو قد تمر عليه فترات لا يشعر خلالها بالجوع. يجب عليك أن تقدمى لطفلك مجموعة متنوعة ومغذية من الأطعمة ليختار منها ما يريده مع الوضع فى الاعتبار أنه يمكنك أن تقدمى لطفلك الأطعمة التى يحبها إلى جانب بعض الأطعمة الصحية الجديدة. لا تجبرى طفلك على تذوق أطعمة محددة مع الوضع فى الاعتبار أنه قد يحتاج لبعض الوقت لحين التعود على نوع جديد من الطعام. وهناك بعض الطرق التى يمكنك من خلالها جعل طفلك يقبل على تناول الطعام.
قدمى لطفلك كميات صغيرة من الطعام بدلا من أن يكون طبقه مملوءا عن آخره وهو الأمر الذى قد يجعله يتردد فى تناول الطعام، وإذا أنهى طفلك طبقه وطلب المزيد فيمكنك أن تقدمى له كمية أخرى آنذاك. إذا لم يقترب طفلك من الطعام الذى وضعته له على المائدة فى خلال 20 دقيقة من وضعه هناك يمكنك أن تقومى بأخذ الطعام من على الطاولة ليواجه الطفل عواقب رفضه تناول الطعام. إن تناول أفراد العائلة لوجبات الطعام المختلفة مع بعضهم البعض أمر سيجعل الطفل مقبلا على تناول الطعام. عليك أيضا أن تختارى أنواع طعام ملونة مما سيجعل الطفل يشعر بالحماسة والإقبال على تناول الطعام.
حاولى أن تشركى طفلك فى القرارات المتعلقة بنوعية الطعام الذى ستتناوله الأسرة، فيمكنك مثلا أن تصطحبيه معك لمتجر البقالة وتطلبى منه على سبيل المثال الاختيار ما بين الخوخ أو المانجو أو الجزر والبسلة. احرصى على أن تختارى نوع فاكهة أو خضروات جديد كل أسبوع ليجربه الطفل مع الوضع فى الاعتبار أن هذا الأمر قد يستغرق عدة أسابيع.
يجب عليك أن تأخذى حذرك فيما يخص نوعية عصائر الفاكهة التى تقدمينها لطفلك مع الوضع فى الاعتبار أنه إذا كان طفلك لا يشرب اللبن فمن الأفضل أن تقدمى له العصائر الطبيعية التى تحتوى على الكالسيوم وفيتامين د. ويجب أن تعلمى أيضا أن الإكثار من إعطاء الطفل عصائر فاكهة أمر قد يؤدى لإصابته بالسمنة وسوء التغذية لاحتواء عصائر الفاكهة المعلبة على العديد من السعرات الحرارية وعدم احتوائها على كل العناصر الغذائية اللازمة والمفيدة للطفل.
على طفلك أن يتناول كل يوم ثلاث وجبات رئيسية بالإضافة لاثنتين من الوجبات الصغيرة وإذا كان طفلك لا يأكل كفايته فى الوجبة الرئيسية فيمكنك أن تقدمى له وجبات صحية خفيفة ما بين الوجبات الرئيسية. يجب ألا تكون الوجبة الخفيفة التى ستقدمينها لطفلك موعدها بالقرب من موعد الوجبة الرئيسية. حاولى أن تجعلى وقت تناول وجبة الطعام وقتا ممتعا يجتمع فيه افراد العائلة مع بعضهم البعض دون أى خلافات أو مناقشات حادة. يجب عليك ألا تتوقعى أيضا الكثير من طفلك صغير السن، فمثلا إذا كان طفلك فى الثالثة من عمره فلا تتوقعى منه أن يفرق بين الوقت الذى يحتاج فيه لاستخدام الشوكة أو الملعقة. قدمى لطفلك شريحة من خبز القمح الكامل مضافا عليها زبدة الفول السودانى مع كوب من اللبن كامل الدسم وهى وجبة ستمد طفلك باثنين وثمانين بالمائة من احتياجه من البروتين بالإضافة لثلث احتياجه اليومى من الكالسيوم وتقريبا نصف احتياجه من الزنك.
تختلف كميات الطعام المستهلكة ما بين طفل وآخر ولذلك يجب على الأم ألا تقلق إذا لم يأكل طفلها كمية كافية فى الوجبة الرئيسية مع الوضع فى الاعتبار أنه سيعوض هذا الأمر بعد ذلك فى وجبة أخرى. إذا كانت لديك أى مخاوف بخصوص نمو طفلك أو بخصوص تناوله لأصناف معينة من الطعام دون الأخرى فآنذاك يمكنك أن تستشيرى طبيب الطفل. ولكن يجب على كل أم أن تعلم أنه قد تمر على طفلها أوقات يشعر فيها أنه يريد أن يتناول نوعا محددا من الطعام فقط أو قد تمر عليه فترات لا يشعر خلالها بالجوع. يجب عليك أن تقدمى لطفلك مجموعة متنوعة ومغذية من الأطعمة ليختار منها ما يريده مع الوضع فى الاعتبار أنه يمكنك أن تقدمى لطفلك الأطعمة التى يحبها إلى جانب بعض الأطعمة الصحية الجديدة. لا تجبرى طفلك على تذوق أطعمة محددة مع الوضع فى الاعتبار أنه قد يحتاج لبعض الوقت لحين التعود على نوع جديد من الطعام. وهناك بعض الطرق التى يمكنك من خلالها جعل طفلك يقبل على تناول الطعام.
قدمى لطفلك كميات صغيرة من الطعام بدلا من أن يكون طبقه مملوءا عن آخره وهو الأمر الذى قد يجعله يتردد فى تناول الطعام، وإذا أنهى طفلك طبقه وطلب المزيد فيمكنك أن تقدمى له كمية أخرى آنذاك. إذا لم يقترب طفلك من الطعام الذى وضعته له على المائدة فى خلال 20 دقيقة من وضعه هناك يمكنك أن تقومى بأخذ الطعام من على الطاولة ليواجه الطفل عواقب رفضه تناول الطعام. إن تناول أفراد العائلة لوجبات الطعام المختلفة مع بعضهم البعض أمر سيجعل الطفل مقبلا على تناول الطعام. عليك أيضا أن تختارى أنواع طعام ملونة مما سيجعل الطفل يشعر بالحماسة والإقبال على تناول الطعام.
حاولى أن تشركى طفلك فى القرارات المتعلقة بنوعية الطعام الذى ستتناوله الأسرة، فيمكنك مثلا أن تصطحبيه معك لمتجر البقالة وتطلبى منه على سبيل المثال الاختيار ما بين الخوخ أو المانجو أو الجزر والبسلة. احرصى على أن تختارى نوع فاكهة أو خضروات جديد كل أسبوع ليجربه الطفل مع الوضع فى الاعتبار أن هذا الأمر قد يستغرق عدة أسابيع.
يجب عليك أن تأخذى حذرك فيما يخص نوعية عصائر الفاكهة التى تقدمينها لطفلك مع الوضع فى الاعتبار أنه إذا كان طفلك لا يشرب اللبن فمن الأفضل أن تقدمى له العصائر الطبيعية التى تحتوى على الكالسيوم وفيتامين د. ويجب أن تعلمى أيضا أن الإكثار من إعطاء الطفل عصائر فاكهة أمر قد يؤدى لإصابته بالسمنة وسوء التغذية لاحتواء عصائر الفاكهة المعلبة على العديد من السعرات الحرارية وعدم احتوائها على كل العناصر الغذائية اللازمة والمفيدة للطفل.
على طفلك أن يتناول كل يوم ثلاث وجبات رئيسية بالإضافة لاثنتين من الوجبات الصغيرة وإذا كان طفلك لا يأكل كفايته فى الوجبة الرئيسية فيمكنك أن تقدمى له وجبات صحية خفيفة ما بين الوجبات الرئيسية. يجب ألا تكون الوجبة الخفيفة التى ستقدمينها لطفلك موعدها بالقرب من موعد الوجبة الرئيسية. حاولى أن تجعلى وقت تناول وجبة الطعام وقتا ممتعا يجتمع فيه افراد العائلة مع بعضهم البعض دون أى خلافات أو مناقشات حادة. يجب عليك ألا تتوقعى أيضا الكثير من طفلك صغير السن، فمثلا إذا كان طفلك فى الثالثة من عمره فلا تتوقعى منه أن يفرق بين الوقت الذى يحتاج فيه لاستخدام الشوكة أو الملعقة. قدمى لطفلك شريحة من خبز القمح الكامل مضافا عليها زبدة الفول السودانى مع كوب من اللبن كامل الدسم وهى وجبة ستمد طفلك باثنين وثمانين بالمائة من احتياجه من البروتين بالإضافة لثلث احتياجه اليومى من الكالسيوم وتقريبا نصف احتياجه من الزنك.