شجع طفلك على أن يتحدث ويتكلم عن مخاوفه:
أحياناً كثيرة نتجنب الحديث مع أطفالنا عن مخاوفهم، اعتقاداً منا بأن ذلك سيجعل الأمر أكثر سوءاً. فعلى العكس تماماً، إذا أعطينا الفرصة لأطفالنا لأن يعبروا عن أنفسهم ويتحدثون عن مخاوفهم، ستكون خطوة هامة في فهم هذه المخاوف والتغلب عليها حتى وإذا كان الكلام لن يحل المشكلة بشكل كلي، فهو على الأقل يعلمهم وسيلة مهمة للتعامل مع مشاعرهم. وقد يكون الطفل غير قادر على إخبارك بكل شئ يجول بداخله، فإن رغبتك في الاستماع تكفي لأن تعلمه أن مخاوفه ليس بالأمر
المستحيل لكي يتعامل معها
إنصت لطفلك عندما يتحدث عن مخاوفه:
إن الكثير منا لا ينصت إلى الأطفال عندما تتحدث عن مخاوفها، بل ونحاول الاستهزاء بها لأننا نعلم أن مخاوفهم هذه لا وجود لها مثل قولك (لا تكن جبان، فلا يوجد أشباح في حجرتك). صحيح أنه يجب عليك أن تعلمهم عدم الخوف وأن تخبرهم بعدم وجود الأشباح لكنه من الهام أيضاً أن تعترف وتقدر مخاوفهم هذه ويكون تعقيبك على النحو التالي:
"أعرف إنك تخاف من الظلام، تحد ث عن أسباب مخاوفك هذه، لكنه في نفس الوقت يجب أن تعلم انه لا يوجد شئ يؤذي في الظلام".
وحاول أن تتفقد معه المكان الذي يشعر منه بالخوف. وستجد الإصرار منه على الخوف على الرغم من محاولاتك المريرة والتي لن يتخلص منها إلا بعد ما يمر بمرحلة عمرية متقدمة.
لكن التعامل مع هذه المخاوف باحترام وبدون التصغير من شأن الطفل سيسهل عملية التغلب عليها بأسرع ما يمكن وحتى لا تتحول إلى حالة مرضية..
أحياناً كثيرة نتجنب الحديث مع أطفالنا عن مخاوفهم، اعتقاداً منا بأن ذلك سيجعل الأمر أكثر سوءاً. فعلى العكس تماماً، إذا أعطينا الفرصة لأطفالنا لأن يعبروا عن أنفسهم ويتحدثون عن مخاوفهم، ستكون خطوة هامة في فهم هذه المخاوف والتغلب عليها حتى وإذا كان الكلام لن يحل المشكلة بشكل كلي، فهو على الأقل يعلمهم وسيلة مهمة للتعامل مع مشاعرهم. وقد يكون الطفل غير قادر على إخبارك بكل شئ يجول بداخله، فإن رغبتك في الاستماع تكفي لأن تعلمه أن مخاوفه ليس بالأمر
المستحيل لكي يتعامل معها
إنصت لطفلك عندما يتحدث عن مخاوفه:
إن الكثير منا لا ينصت إلى الأطفال عندما تتحدث عن مخاوفها، بل ونحاول الاستهزاء بها لأننا نعلم أن مخاوفهم هذه لا وجود لها مثل قولك (لا تكن جبان، فلا يوجد أشباح في حجرتك). صحيح أنه يجب عليك أن تعلمهم عدم الخوف وأن تخبرهم بعدم وجود الأشباح لكنه من الهام أيضاً أن تعترف وتقدر مخاوفهم هذه ويكون تعقيبك على النحو التالي:
"أعرف إنك تخاف من الظلام، تحد ث عن أسباب مخاوفك هذه، لكنه في نفس الوقت يجب أن تعلم انه لا يوجد شئ يؤذي في الظلام".
وحاول أن تتفقد معه المكان الذي يشعر منه بالخوف. وستجد الإصرار منه على الخوف على الرغم من محاولاتك المريرة والتي لن يتخلص منها إلا بعد ما يمر بمرحلة عمرية متقدمة.
لكن التعامل مع هذه المخاوف باحترام وبدون التصغير من شأن الطفل سيسهل عملية التغلب عليها بأسرع ما يمكن وحتى لا تتحول إلى حالة مرضية..