كشاف يدعو إلى إدخال صفة الكرم في المنهج الكشفي
كشاف يدعو إلى إدخال صفة الكرم في المنهج الكشفي
مكة المكرمة : عمرفريدعالم
لقد تعلمت من تربية الخلاء out door education في الكشافة تنمية وتطوير شخصيتي عن طريق اكتساب الخبرة المباشرة بالاعتماد على المصادر الطبيعية والطرق المختلفة لاستخدامها بعقل .
فالحياة والاستكشاف ، والمغامرة ، والمخاطرة ، والتعلم في حياة الخلاء كلها مميزات تعلمتها من خلال انضمامي للفرقة الكشفية منذ كنت شبلاً بالمرحلة الابتدائية حتى اليوم وأنا كشاف متقدم بالمرحلة الثانوية .
بتلك الكلمات تحدث الكشاف عبدا لله بن مبارك آل نوار عن دور الكشافة في تنمية شخصيته حيث يقول لقد بثت في عادات الاعتماد على النفس ، والطاعة ، والتعاون ، والمشاركة في الأعمال والخدمات التطوعية ، ودعمت لديٌ القدرات والمهارات الفنية ، وعلمتني على مواجهة المشكلات الاجتماعية والبيئية الحالية والمستقبلية ، وعرفتني على المجتمعات الخارجية ، واستطعت أن أقوم المواقف الاجتماعية في إطار من القيم والأخلاق والعادات والتقاليد في المجتمع .
ويزيد الكشاف عبدا لله واثقاً بقوله أن المعلومات والمهارات والقيم والتقاليد التي اكتسبها وضعته دائماً في حالة من التأهب لأداء الخدمات ، يحفزه إلى ذلك ويدعم جهوده أنه أدى وعد الكشاف على أن يعمل بقانونه ويبذل جهده فيما يجب عليه نحو الله ثم مليكه ووطنه ، وان يساعد الناس في جميع الظروف .
وعن ماذا يطمح إليه أو يخطط قال انه يعد مشروعاً مع بعض زملائه وقائده سينطلق بداية الفصل الدراسي الثاني يهتم بالبيئة والاستمتاع بها دون الإساءة إليها ، ويذكر أن مشروعهم يعمل على تنمية الموارد الطبيعية دون إفسادها أو الإضرار بها ويقول سنعمل جميعاً على العمل بصدق وبذل أقصى جهد للحفاظ عليها لتبقى بيئة جميلة نظيفة آمنة لنا وللأجيال الحاضرة ، وأضاف انه بعد أن يلتحق بفرق الجوالة بعد التخرج من الثانوية يطمح أن يمثل المملكة في المحافل الدولية ليسهم بحسب قوله في نقل الصورة الصحيحة والحسنة للشباب السعودي ، ونشر رسالة الكشافة السعودية الأصيلة في أمام ممثلي كل المجتمعات .
ودعا في ختام حديثه مسئولي الكشافة بالمملكة إلى الاهتمام بالعادات العربية الأصيلة من أكرام ضيف وجود وفراسة وأن تتماشى البرامج التقنية الحديثة المتطورة جنباً إلى جنب مع المفرادات الكشفية الأصيلة خصوصاً مايتعلق بالملاحة البرية .
كشاف يدعو إلى إدخال صفة الكرم في المنهج الكشفي
مكة المكرمة : عمرفريدعالم
لقد تعلمت من تربية الخلاء out door education في الكشافة تنمية وتطوير شخصيتي عن طريق اكتساب الخبرة المباشرة بالاعتماد على المصادر الطبيعية والطرق المختلفة لاستخدامها بعقل .
فالحياة والاستكشاف ، والمغامرة ، والمخاطرة ، والتعلم في حياة الخلاء كلها مميزات تعلمتها من خلال انضمامي للفرقة الكشفية منذ كنت شبلاً بالمرحلة الابتدائية حتى اليوم وأنا كشاف متقدم بالمرحلة الثانوية .
بتلك الكلمات تحدث الكشاف عبدا لله بن مبارك آل نوار عن دور الكشافة في تنمية شخصيته حيث يقول لقد بثت في عادات الاعتماد على النفس ، والطاعة ، والتعاون ، والمشاركة في الأعمال والخدمات التطوعية ، ودعمت لديٌ القدرات والمهارات الفنية ، وعلمتني على مواجهة المشكلات الاجتماعية والبيئية الحالية والمستقبلية ، وعرفتني على المجتمعات الخارجية ، واستطعت أن أقوم المواقف الاجتماعية في إطار من القيم والأخلاق والعادات والتقاليد في المجتمع .
ويزيد الكشاف عبدا لله واثقاً بقوله أن المعلومات والمهارات والقيم والتقاليد التي اكتسبها وضعته دائماً في حالة من التأهب لأداء الخدمات ، يحفزه إلى ذلك ويدعم جهوده أنه أدى وعد الكشاف على أن يعمل بقانونه ويبذل جهده فيما يجب عليه نحو الله ثم مليكه ووطنه ، وان يساعد الناس في جميع الظروف .
وعن ماذا يطمح إليه أو يخطط قال انه يعد مشروعاً مع بعض زملائه وقائده سينطلق بداية الفصل الدراسي الثاني يهتم بالبيئة والاستمتاع بها دون الإساءة إليها ، ويذكر أن مشروعهم يعمل على تنمية الموارد الطبيعية دون إفسادها أو الإضرار بها ويقول سنعمل جميعاً على العمل بصدق وبذل أقصى جهد للحفاظ عليها لتبقى بيئة جميلة نظيفة آمنة لنا وللأجيال الحاضرة ، وأضاف انه بعد أن يلتحق بفرق الجوالة بعد التخرج من الثانوية يطمح أن يمثل المملكة في المحافل الدولية ليسهم بحسب قوله في نقل الصورة الصحيحة والحسنة للشباب السعودي ، ونشر رسالة الكشافة السعودية الأصيلة في أمام ممثلي كل المجتمعات .
ودعا في ختام حديثه مسئولي الكشافة بالمملكة إلى الاهتمام بالعادات العربية الأصيلة من أكرام ضيف وجود وفراسة وأن تتماشى البرامج التقنية الحديثة المتطورة جنباً إلى جنب مع المفرادات الكشفية الأصيلة خصوصاً مايتعلق بالملاحة البرية .