الكل يعلم انه وجب ان نقف للحظة مع ذاتنا شباباً وفتيات نساءا ورجال
ونفكر عملياً بأن الحياة الخالية من التشارك والتفاعل والتكامل لا يمكن أن
تكون إلاَ كأوراق الروزنامة تتناثر يوماً بعد يوم حتى ينتهي العمر دون
فائدة تذكر.
ولعل اغلبكم قد مر بصفحة الاقتراحات والتي ادرجتها منذ يومين وعرف مغزى الموضوع
حيث ستتم اقتراح المشاكل التي تشغل اخواننا الاعضاء هاهنا تحت ترتيب عددي
ونترك مساحة لكم اخواني الكرام ان تجيبوا على كل اشكال واحدا تلوى الاخر
على ان تخصص لكل اشكال مدة اسبوع الى ان نتوصل لحل يرضي جميع الاطراف وقد
تطول هاته المدة او تقصر نسبة لملابسات الاشكالية المراد حلها
كما يجوز لكل واحد منكم زيادة اي اشكالية تارقه
سواءا هنا في الصفحة ونجعلها نحن ضمنالتعداد او في صفحة الاقتراحات
وننقلها الى هنا او في رسالة خاصة الىالمشرفة اسيا ويتم ادراجها ايضا هنا
ضمن التعداد
نشكر جزيل الشكر اخانا جهاد على هذا الاقتراح الرائع فعلا
فلنبدا على بركة الله ......
*الاشكاليات المطروحة*
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
1/ الزواج
برجل مسن فهو على الاغلب يحوي كل ما يتطلبه الزواج من تكاليف مالية، في
حالة الزوج المسن ذو الحالة المالية الموسرة فهذا الزواج ستسوده عاطفة
الأبوة وسلطتها بآنٍ معاً بحكم الفارق العمري، كما ستكتنفه
خلافات الرأي بسبب التفاوت وصراع الأجيال، وهذا أمر حتمي
طبيعي. ربما تعتقد الفتاة هنا أن هذا الزوج سيتعامل معها بمنتهى
الدلال بحكم فارق العمر بينهما، إلاَ أنَ ما يحصل غالباً هو
العكس، إذ أن جلَ ما يريده الزوج هو اهتمام ودلال زوجنه لأنه
يملك المال والحكمة والعمر، وكل هذه الأمور تفرض على الزوجة
أن تقوم هي بهذا الدلال وتلك الطاعة، فلا يشفع لها صغر السن
ولا الجمال ، ولا حتى الشهادة العلمية إن وجدت، ناهيك عن
موضوع الغيرة الذي يعشش في كيان وتفكير الزوج للأسباب آنفة فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول المقترحة
برجل مسن فهو على الاغلب يحوي كل ما يتطلبه الزواج من تكاليف مالية، في
حالة الزوج المسن ذو الحالة المالية الموسرة فهذا الزواج ستسوده عاطفة
الأبوة وسلطتها بآنٍ معاً بحكم الفارق العمري، كما ستكتنفه
خلافات الرأي بسبب التفاوت وصراع الأجيال، وهذا أمر حتمي
طبيعي. ربما تعتقد الفتاة هنا أن هذا الزوج سيتعامل معها بمنتهى
الدلال بحكم فارق العمر بينهما، إلاَ أنَ ما يحصل غالباً هو
العكس، إذ أن جلَ ما يريده الزوج هو اهتمام ودلال زوجنه لأنه
يملك المال والحكمة والعمر، وكل هذه الأمور تفرض على الزوجة
أن تقوم هي بهذا الدلال وتلك الطاعة، فلا يشفع لها صغر السن
ولا الجمال ، ولا حتى الشهادة العلمية إن وجدت، ناهيك عن
موضوع الغيرة الذي يعشش في كيان وتفكير الزوج للأسباب آنفة فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول المقترحة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
2/ تنتشر هذه الظاهرة في مجتمعاتنا بشكل يعمق
مدى التوارث
المعرفي والثقافي الخاص بالنظرة للمرأة في المجتمع الجزائري
خاصة والعربي عامة حيث انه ينظر إلى الولد على أنه
الساعد الأيمن لوالده وهو الذي يجب أن توجه إليه الرعاية
الكاملة ومن ثم فإن العادات والتقاليد درجت على أن يحظى الطفل
"الولد "بكامل حقوقه منذ الصغر في حين لا تحظى الطفلة بما
يكفل لها ان تتنفس وتبقى على قيد الحياة احيانا
فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول التي تقترحونها
مدى التوارث
المعرفي والثقافي الخاص بالنظرة للمرأة في المجتمع الجزائري
خاصة والعربي عامة حيث انه ينظر إلى الولد على أنه
الساعد الأيمن لوالده وهو الذي يجب أن توجه إليه الرعاية
الكاملة ومن ثم فإن العادات والتقاليد درجت على أن يحظى الطفل
"الولد "بكامل حقوقه منذ الصغر في حين لا تحظى الطفلة بما
يكفل لها ان تتنفس وتبقى على قيد الحياة احيانا
فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول التي تقترحونها
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
3/ تشكل ظاهرة العنف ضد الزوجات إحدى إشكاليات النوع
الاجتماعي حيث يتخذ العنف ضد المرأة في محيط
الأسرة اتصالات مختلفة بدءا من العدوان الجسدي مثل الصفع
واللطم والركل والضرب وانتهاء بالأذى النفسي مثل النفسي مثل
التخويف والتحقير والإذلال وغيره ليمر جزء كبير من العنف ضد
المرأة مرور الكرام دون الإبلاغ عنه ويرجع ذلك العوامل كثيرة
منها خوف النساء من الإبلاغ عن العنف ضدها هروبا من المزيد
من العنف إضافة إلى افتقار الوسائل الاقتصادية والقلق على
الأطفال فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول التي ترونها
هاهنا
الاجتماعي حيث يتخذ العنف ضد المرأة في محيط
الأسرة اتصالات مختلفة بدءا من العدوان الجسدي مثل الصفع
واللطم والركل والضرب وانتهاء بالأذى النفسي مثل النفسي مثل
التخويف والتحقير والإذلال وغيره ليمر جزء كبير من العنف ضد
المرأة مرور الكرام دون الإبلاغ عنه ويرجع ذلك العوامل كثيرة
منها خوف النساء من الإبلاغ عن العنف ضدها هروبا من المزيد
من العنف إضافة إلى افتقار الوسائل الاقتصادية والقلق على
الأطفال فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول التي ترونها
هاهنا
*الاشكاليات المطروحة*
السلام عليكم...
1/ الزواج
برجل مسن فهو على الاغلب يحوي كل ما يتطلبه الزواج من تكاليف مالية، في
حالة الزوج المسن ذو الحالة المالية الموسرة فهذا الزواج ستسوده عاطفة
الأبوة وسلطتها بآنٍ معاً بحكم الفارق العمري، كما ستكتنفه
خلافات الرأي بسبب التفاوت وصراع الأجيال، وهذا أمر حتمي
طبيعي. ربما تعتقد الفتاة هنا أن هذا الزوج سيتعامل معها بمنتهى
الدلال بحكم فارق العمر بينهما، إلاَ أنَ ما يحصل غالباً هو
العكس، إذ أن جلَ ما يريده الزوج هو اهتمام ودلال زوجنه لأنه
يملك المال والحكمة والعمر، وكل هذه الأمور تفرض على الزوجة
أن تقوم هي بهذا الدلال وتلك الطاعة، فلا يشفع لها صغر السن
ولا الجمال ، ولا حتى الشهادة العلمية إن وجدت، ناهيك عن
خلافات الرأي بسبب التفاوت وصراع الأجيال، وهذا أمر حتمي
طبيعي. ربما تعتقد الفتاة هنا أن هذا الزوج سيتعامل معها بمنتهى
الدلال بحكم فارق العمر بينهما، إلاَ أنَ ما يحصل غالباً هو
العكس، إذ أن جلَ ما يريده الزوج هو اهتمام ودلال زوجنه لأنه
يملك المال والحكمة والعمر، وكل هذه الأمور تفرض على الزوجة
أن تقوم هي بهذا الدلال وتلك الطاعة، فلا يشفع لها صغر السن
ولا الجمال ، ولا حتى الشهادة العلمية إن وجدت، ناهيك عن
موضوع الغيرة الذي يعشش في كيان وتفكير الزوج للأسباب آنفة فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول المقترحة
.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفارق الكبير في السن بين الزوج والزوجة يرجع الى عدة اسباب كثراء الزوج وطمع الزوجة فيه او الى عنوسة الزوجة وخوفها من المستقبل
وهو ليس بالاختلاف الوحيد بينهما اذ فوارق التربية المكتسبة موجودة
خاصة
منها الهرمونية فالشيخ يفقد البعض منها وهو ما يجبر اغلبية الكهول الى
مراجعة لمراهقة شبه متأخرة منطلقا نحو رحلة البحث عن الدلال والفخامة
فلا يكف عن المن واحصاء النعم من دون قصد
تليها مرحلة اثبات الذات الزوجية والاستطاعة اللازمةله
فالامر كله بيولوجي في نظري
فالخلل موجود وصعب اصلاحه
والحل يكون من الخطين
اولا ان يكون الكهل نوعا ما مثقفا و على دراية بتقلبات مزاج المرأة كلها
وان يفهم بالاشارة دون الحاجة الى السؤال
ثانيا
لاداعي الى ممارسة الاستهتار وحب الحنين الى الشباب الضائع فلا مجد فيه
اي عليه ان يدرك بانه مرحلة شبابه قد ولى عليها الزمن
ثالثا
الادراك والفهم الجيد للفارق الزمني الموجود بينه وبين زوجته فهما من جيلين مختلفين
لم يتاثرا بنفس العوامل المجتمعاتية
ولم يتربيا في ظروف واحدة ولا في منزل واحد
وايضا عليه ان يدرك ويعرف حق المعرفة
نسبة قبوله لدى الزوجة وهل هي مجبرة على الزواج منه ام مخيرة
نعود للمراة
ما دامت قد هيئت نفسها للزواج ممن يفوقها سنا
فلتلعم ان الثراء ليس السعادة الكاملة وليس الكل الذي سوف تملكه
عليها بتحضير نفسي جيد بينها وبين ضميرها
والكل يعلمن ما هو الزواج من كهل!!!
فظروف الحياة معروفة مسبقا
ومادامت قد وافقت على طلب الزواج منه
فلا مانع من جولة استطلاعية
او محاسبة داخلية وتحضير محكم للمرحلة الصعبة
والعناصر السابقة التي ذكرتها
كلما نقص ادراك الزوج لواحدة منها
كان علي الزوجة ان تنقص قليلا من حقها
تناسب عكسي
رايي باختصار ومن دون خبرات سابقة فقط مشاهد من بعيد للوضع
لنا عودة ان شاء الله لباقي الاشكاليات
دمت بود
والسلام... / تشكل ظاهرة العنف ضد الزوجات إحدى إشكاليات النوع
الاجتماعي حيث يتخذ العنف ضد المرأة في محيط
الأسرة اتصالات مختلفة بدءا من العدوان الجسدي مثل الصفع
واللطم والركل والضرب وانتهاء بالأذى النفسي مثل النفسي مثل
التخويف والتحقير والإذلال وغيره ليمر جزء كبير من العنف ضد
المرأة مرور الكرام دون الإبلاغ عنه ويرجع ذلك العوامل كثيرة
منها خوف النساء من الإبلاغ عن العنف ضدها هروبا من المزيد
من العنف إضافة إلى افتقار الوسائل الاقتصادية والقلق على على
الأطفال
أختي الكريمة أولا وقبل كل شيء أشكرك على حسن
اختيارك للمواضيع التي أضحت على رأس الصفحات الأولى لكل الجرائد ، فمنها
من يمر بسلام بحل يرضي الطرفين ومنها من تتعقد وتتأزم كالورم في جسم
الانسان الذي إذا وجد كافة الشروط ليصبح خطيرا ، وهي مرض أصبح ينهش جسد
المجتمع العربي و الإسلامي .
على كل حال :
ظاهرة العنف ضد الزوجة تفشت بشكل كبير في مجتمعاتنا العربية و أضحى يعرفها كل قريب وبعيد ،
ما سببها و ما هي الظروف التي ساعدت على نموها :
العنف عبارة عن تفريغ الشحنات السالبة للزوج وبأي شكل ؟ بشكل مخيف سواء
كان قولا أو فعلا ً أما ظروف وجودها يعود إلى انعدام ثقافة الحوار بين
الزوجين و سوء الأحوال المادية وحب التسلط ... وتوجد حالة خاصة وهي تحريض
الرجال المتزوجين للذين هم مقبلون على القفص الذهبي بضرورة إظهار قوة
الشخصية حتى تصبح الزوجة ملكا للزوج . وهذا بشهادة رجل متزوج استضافته
إحدى القنوات العربية ...
*الاشكاليات المطروحة*
1/ الزواج
برجل مسن فهو على الاغلب يحوي كل ما يتطلبه الزواج من تكاليف مالية، في
حالة الزوج المسن ذو الحالة المالية الموسرة فهذا الزواج ستسوده عاطفة
الأبوة وسلطتها بآنٍ معاً بحكم الفارق العمري، كما ستكتنفه
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
1/ الزواج
برجل مسن فهو على الاغلب يحوي كل ما يتطلبه الزواج من تكاليف مالية، في
حالة الزوج المسن ذو الحالة المالية الموسرة فهذا الزواج ستسوده عاطفة
الأبوة وسلطتها بآنٍ معاً بحكم الفارق العمري، كما ستكتنفه
خلافات الرأي بسبب التفاوت وصراع الأجيال، وهذا أمر حتمي
طبيعي. ربما تعتقد الفتاة هنا أن هذا الزوج سيتعامل معها بمنتهى
الدلال بحكم فارق العمر بينهما، إلاَ أنَ ما يحصل غالباً هو
العكس، إذ أن جلَ ما يريده الزوج هو اهتمام ودلال زوجنه لأنه
يملك المال والحكمة والعمر، وكل هذه الأمور تفرض على الزوجة
أن تقوم هي بهذا الدلال وتلك الطاعة، فلا يشفع لها صغر السن
ولا الجمال ، ولا حتى الشهادة العلمية إن وجدت، ناهيك عن
موضوع الغيرة الذي يعشش في كيان وتفكير الزوج للأسباب آنفة فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول المقترحة
طبيعي. ربما تعتقد الفتاة هنا أن هذا الزوج سيتعامل معها بمنتهى
الدلال بحكم فارق العمر بينهما، إلاَ أنَ ما يحصل غالباً هو
العكس، إذ أن جلَ ما يريده الزوج هو اهتمام ودلال زوجنه لأنه
يملك المال والحكمة والعمر، وكل هذه الأمور تفرض على الزوجة
أن تقوم هي بهذا الدلال وتلك الطاعة، فلا يشفع لها صغر السن
ولا الجمال ، ولا حتى الشهادة العلمية إن وجدت، ناهيك عن
موضوع الغيرة الذي يعشش في كيان وتفكير الزوج للأسباب آنفة فما رايكم في هاته الاشكالية وماهي الحلول المقترحة
رغم عظم هذه الاشكالية وتوسعها
الا اني سوف ان اوضح افكاري البيسطة نحوها
وهو تسأل ليس عندي جوابه وجوابه عن الفتايات
لم تقبل فتاة بالزواج من رجل في مثل سن ابيها
هل هو الحب ؟ قد سكون ذلك لكن نسبة هذه الحالة اقل بكثير من 1 من 1000
اذن هي رغبة اخرى وطموح اخري خاصة اذا كانت الفتاة لم يفتها سن الزواج بعد
اكيد رغبة في ماله او سلطته
اذن هاته قد
اختارة رغبتها وهي تبحث عن المال فسيكون لها ذلك وهي لم تبحث عن السعادة
في العلاقة بين زوج يفهمها ويكبر معها ويتعلم منها كما تتعلم منه
لذلك في هي
مستعدة ان تتلقى من ذلك الزوج الكبير في سن مجرد علاقة جافة خالية من
العواطف وطلباته اومر ماقبل ان يصرف عليها كما تتمنى فهي اخذت ما تريد وهي
غير مظلومة
الحالة الثانية هي ان تجبر الفتاة على هذا الزواج وهذه سوف تعاني كثيرا معه ولا تنتظر سوى متى تنتهي حياته بعد ان انهى حايتها
ومن الجهة الاخرى
نقول لما يختار الرجل المسن زوجة صغيرة في السن
ما هدفه من ذلك ؟
نفس الشيء اذا كان الحب فهذا امر نادر جدا
فمن لم يحب ويغرم في عز شبابه كيف له ان يغرم بعد كل هذه السنين
فخياره كان لجمالها وهذا الغالب
وعليه فهو سوف يستمتع بذلك الجمال فقط جسديا دون ان يشعر به روحيا وعطيفيا
فهو ارد الجسد فقد نال ما يريده
قد يخالفين الكثير ان قولت اني اعارض هذا الزواج بكل اشكاله
لان نيته الاولى غالبا لن تكون على اساس الهدف الاسمى من الزواج
وانا اعتبره زواج مادي لا غير خالي من جميع مشاعر العطف والحب الذي يجب ان تكون في علاقة الزوجين
قد يقول البعض لما الرسول صلى الله عليه وسلم قد تزوج مع عائشة رضى عنها وهي فتاة صغيرة وهو كان قد جاوز الاربعين
اقول ان هذا امر الله وله في ذلك عدت حكم
منها فيما يخص موضوعنا
انها كانت شابة متحمسة للتعلم وتسأل كثيرا عن امور الدين والدنيا
فحملت عن
الرسول العلم الكثير الذي بلغت به نساء المسلمين جميعا وقد توفي عليها
الرسولة وهي لم تكن قد بلغت 19 وهنا تظهر حكمة اخرى بأنها حملت الرسالة
عنه والان جاء دورها في التى كانت دائما معه
ولو تزوج زوجة في مثل سنه لما حصل هذا ولنقطعت رسالته ولم تصل الى للرجال ربما
والدليل انه ما راوته هذه الفاضلة اكبر من مجموع ما راوته باقي زوجات النبى صلى الله عليه وسلم
ثاني دليل
هو دائما من قدوتنا الرسول الكريم
حين اتى ابوبكر رضى الله عنه وما ادارك ما ابو بكر لخطبة بنت الرسول فاطمة رفض ذلك
وثم اتى عمر بن الخطاب لنفس الطلب فرض الرسول صلى الله عليه وسلم
ان يزوجها لاي احد منها رغم انه يعرف فضلهما لانه عرف نيتها وهي فقط ليكون انسابه وينالوا هذا الشرف وليس حبا لفاطمة رضى الله عليها
لكن عندما اتى
سيدنا على رضى الله عنه استبشر رسول الرحمة وقبل الامر وزجها له لانه عرف
نيته وسيدنا على كان اصغر من اب بكر ومن عمر بن الخطاب
رضى الله عنهم جميعا وجعلهم قدوة لنا
اعتذر عن الاطالة وبارك الله فيكم
الا اني سوف ان اوضح افكاري البيسطة نحوها
وهو تسأل ليس عندي جوابه وجوابه عن الفتايات
لم تقبل فتاة بالزواج من رجل في مثل سن ابيها
هل هو الحب ؟ قد سكون ذلك لكن نسبة هذه الحالة اقل بكثير من 1 من 1000
اذن هي رغبة اخرى وطموح اخري خاصة اذا كانت الفتاة لم يفتها سن الزواج بعد
اكيد رغبة في ماله او سلطته
اذن هاته قد
اختارة رغبتها وهي تبحث عن المال فسيكون لها ذلك وهي لم تبحث عن السعادة
في العلاقة بين زوج يفهمها ويكبر معها ويتعلم منها كما تتعلم منه
لذلك في هي
مستعدة ان تتلقى من ذلك الزوج الكبير في سن مجرد علاقة جافة خالية من
العواطف وطلباته اومر ماقبل ان يصرف عليها كما تتمنى فهي اخذت ما تريد وهي
غير مظلومة
الحالة الثانية هي ان تجبر الفتاة على هذا الزواج وهذه سوف تعاني كثيرا معه ولا تنتظر سوى متى تنتهي حياته بعد ان انهى حايتها
ومن الجهة الاخرى
نقول لما يختار الرجل المسن زوجة صغيرة في السن
ما هدفه من ذلك ؟
نفس الشيء اذا كان الحب فهذا امر نادر جدا
فمن لم يحب ويغرم في عز شبابه كيف له ان يغرم بعد كل هذه السنين
فخياره كان لجمالها وهذا الغالب
وعليه فهو سوف يستمتع بذلك الجمال فقط جسديا دون ان يشعر به روحيا وعطيفيا
فهو ارد الجسد فقد نال ما يريده
قد يخالفين الكثير ان قولت اني اعارض هذا الزواج بكل اشكاله
لان نيته الاولى غالبا لن تكون على اساس الهدف الاسمى من الزواج
وانا اعتبره زواج مادي لا غير خالي من جميع مشاعر العطف والحب الذي يجب ان تكون في علاقة الزوجين
قد يقول البعض لما الرسول صلى الله عليه وسلم قد تزوج مع عائشة رضى عنها وهي فتاة صغيرة وهو كان قد جاوز الاربعين
اقول ان هذا امر الله وله في ذلك عدت حكم
منها فيما يخص موضوعنا
انها كانت شابة متحمسة للتعلم وتسأل كثيرا عن امور الدين والدنيا
فحملت عن
الرسول العلم الكثير الذي بلغت به نساء المسلمين جميعا وقد توفي عليها
الرسولة وهي لم تكن قد بلغت 19 وهنا تظهر حكمة اخرى بأنها حملت الرسالة
عنه والان جاء دورها في التى كانت دائما معه
ولو تزوج زوجة في مثل سنه لما حصل هذا ولنقطعت رسالته ولم تصل الى للرجال ربما
والدليل انه ما راوته هذه الفاضلة اكبر من مجموع ما راوته باقي زوجات النبى صلى الله عليه وسلم
ثاني دليل
هو دائما من قدوتنا الرسول الكريم
حين اتى ابوبكر رضى الله عنه وما ادارك ما ابو بكر لخطبة بنت الرسول فاطمة رفض ذلك
وثم اتى عمر بن الخطاب لنفس الطلب فرض الرسول صلى الله عليه وسلم
ان يزوجها لاي احد منها رغم انه يعرف فضلهما لانه عرف نيتها وهي فقط ليكون انسابه وينالوا هذا الشرف وليس حبا لفاطمة رضى الله عليها
لكن عندما اتى
سيدنا على رضى الله عنه استبشر رسول الرحمة وقبل الامر وزجها له لانه عرف
نيته وسيدنا على كان اصغر من اب بكر ومن عمر بن الخطاب
رضى الله عنهم جميعا وجعلهم قدوة لنا
اعتذر عن الاطالة وبارك الله فيكم
التوقيع |
إذا إكتشــفــت يومــا أن المــرآهـ لاتشــبه وجوهــكـم فلا تكســروا المرآهـ,,فالخــلل بأعمــاقـكـم,,وليــس فـي المــرآه <table id="ncode_imageresizer_warning_10" class="ncode_imageresizer_warning" width="320"><tr><td class="td1" width="20"></td><td class="td2">إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.</td></tr></table> |